بسم الله الرحمن الرحيم

محاورة ممتعة بين عيوووني و والدي حول جديري الماء أو العنقز

واضيف لكما أنا ايضا ً حدث لي وأنا في الثالثة عشر أن أصيب طفل من أقاربي ( ابن خالتي ) بهذا المرض والجماعة أستغلوا صغري آنذاك ليكلفوني بمسح جسمه بالمراهم الخاصه بعلاج هذا المرض ولم يكن اي احد منهم يجرؤ يقترب منه

وفعلا ً شكله كان بالنسبة لي حسب وصفي في ذاك العمر انه اصبح مسخ لكثرة الحبوب على جسده ، وأنا لم أكن ابالي ولم أكن ادرك حتى مالذي أصابه وقد قمت يوميا ً بوضع المرهم له بكل الأوقات ولم أصب أنا بشيء وأخبروني فيما بعد أنني أصبت به وأنا صغيرة جدا ً

شكرا ً لكما على هذا الفاصل الثقافي الرائع خلال هذه المحاورة الممتعة

والآن حان الوقت لنتعرف على مرض جديد