الحمدلله والصلاة والسلام على نبى الرحمة وعلى آله الطيبين
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: (الصلاة من شرائع الدين، وفيها مرضات الرب عز وجل).
وقال صلى الله عليه وآله: (بالصلاة يبلغ العبد إلى الدرجة العليا).
وقال صلى الله عليه وآله: (الصلاة عماد الدين فمن ترك صلاته متعمدا فقد هدم دينه).
وقال صلى الله عليه وآله: (لا صلاة لمن لم يطع الصلاة، وطاعة الصلاة أن تنهى عن الفحشاء والمنكر).
وقال صلى الله عليه وآله: (وإذا قام العبد إلى الصلاة، فكان هواه وقلبه متوجها إلى الله تعالى، انصرف كيوم ولدته أمه).
وقال صلى الله عليه وآله: (للمصلي حب الملائكة، ونور المعرفة، وبركة في الرزق، وراحة للبدن، وإجابة الدعاء).
وقال صلى الله عليه وآله: (صلاة العبد عند المحشر تاج على رأسه، ونور في وجهه، وحاجب بينه وبين النار، وجواز على الصراط، ومفتاح للجنة).
قال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: (أوصيكم بالصلاة التي هي عمود الدين، وقوائم الإسلام، فلا تغفلوا عنها).
وقال عليه السلام: (الصلاة حصن الرحمن، ومدحرة الشيطان).
وقال عليه السلام: ارفعوا إلى الله أيديكم بالدعاء في أوقات صلاتكم، فانها أفضل الساعات ينظر الله عزوجل فيها بالرحمة إلى عباده ويجيبهم إذا ناجوه).
قال الإمام محمد الباقر عليه السلام: (الصلاة بيت الإخلاص، وتنزيه عن الكبر).
وقال عليه السلام: (الصلاة عمود الدين كمثل عمود الفسطاط، إذا ثبت العمود ثبت الأوتاد والأطناب، وإذا مال العمود وانكسر لم يثبت وتد ولا طنب).
قال الإمام جعفر الصداق عليه السلام: (صلاة فريضة خير من عشرين حجة، وحجة خير من بيت مملو ذهبا يتصدق منه حتى يفنى).
وقال عليه السلام: (إذا استقبلت القبلة للصلاة فانس الدنيا وما فيها، واستفرغ قلبك عن كل شاغل يشغلك عن الله، وقف على قدم الخوف والرجاء
ونسالكم الدعاء
الحمد الله على نعمة الولاية
المفضلات