عدنا والعود أحمدُ ...
معذرةً منكِ أخيه..
ولكن شعرتُ أني قد ألقيت بكل الدور على كاهل الأم...
وهذا خطأ...ولكن دون قصدٍ مني..
يجب أن تكون الفتاة سواء كانت في سن المراهقة أو غيرها
تحمل لأمها كل الاحترام....
وتصغي لأوامرها...
ونصائحها...
إذاً تكون علاقة عكسية...
بين الأم والبنت..
فتفهم كلٌ منهما الأخرى....
لما لاتكون علاقة البنت مع أمها علاقة صداقة...
كلٌ منهما تبوح للأخرى بما يخالجها...
ولاسيما البنت...
إذا عودت الأم ابنتها على فعل ذلك
لن تخشى عليها يوماً من الانحراف والعياذ بالله ...
والبنت بدورها
يجب عليها أيضاً مساعدة أمها في أمور المنزل ولو بالشيئ القليل...
حتى يكون هناك شيئ من التعاون وتضامن بين الطرفين...
...عذراً ادخلت الأمور في بعضها...
هذا مااحببت إضافته...
تقبلي تحياتي...
المفضلات