تعدَدَت الأسْبَاب ... والبُكاءُ وَاحِد



البُكاءُ أصْدَق تَعبِير عَنْ المَشاعِر الإنْسَانية المُخْتَلطة، فَدُموع العَيْن نَافذة تَخْرُج مِنْها كُل ما يحتَمل فِي النَفس وَتُعبِر عَنْ حُزْن الإنْسَان أو سَعَادتِه، وتُخَففُ أثقَال القلب والصَدر، وهِي المُتنفس الوَحِيد والصَادِق لنا

عِنْدما نَبْكِي .. تتشابَه الدُموعُ وَلكِن تختلِف المَشاعِر



يَبْكِي ... لخروجة لمواجهة الحياة



يَبْكِي .. لفقد حبيب وعزيز



يَبْكِي .. من العذاب , وخوف الفراق



يَبْكِي .. من الظلم والتشرد



يَبْكِي .. لفقده رفيق كان يساعده في قتل وظلم البشر



يَبْكِي .. لخسارة فريقه




يَبْكِي .. لفرحته بقدوم غائب



يَبْكِي .. من خشية الله