وتبقى الذكرى ،

تجتاح أنفاس هذه الصفحات ،،،

مؤرقة ، أليست كذلك ؟؟؟

أعلمُ ذلك ،،،


موني ،،،

حرفُك آخاذ ،،،

وجرحكِ ينزفُ بعطاء ،،،


واصلي ،،،