بعد أن كان شاطىء الحب مكاناً للقانا اليوم سيصبح مكاناً للوداع فقدتركنتي بين المد والجزر حائرةٍ أتابع خطواتك على حباتِ الرمال فأعرف أنك مجرد ظل لحباً كان
التعديل الأخير تم بواسطة MOONY ; 05-26-2008 الساعة 01:12 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى
المفضلات