اذا لم تستحي ففعل ما شئت
هذة هي العرب يمدون الاسرائيلين بالعون ليكونوا قادرين على قتلهم و التخلص منهم
اين العزه اي الشرف اي الغيره اين الاحساس
كنا جسد واحداً فتمزقنا و اصبحنا لا اعضاء بل اشلاء تنهشنا ايدي مددنا لها يد المساعده و العون
كلاب كلاب كلاب عذاص على اللفظ و لا كن لم اجد ارقى منه لاصفهم به
خونه و عملاء
اللهم عجل لوليك الفرح يالله يالله
تحياتي لك والدي العزيز ابوطارق
خبر يؤلم و لاكن هذا هو حال الخون
المفضلات