لست أدري من أين أبدأ وإلى أين أنتهي في هذا المقال ومع هذه التجربة المريرة
نسأل الله العفاف والستر وان يحفظ بنات المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله

شكرا لك همس