تنام ملء جفونٍ أنت توقظها .*. فكيفَ صيّرت منّي للفنى هدفاً
وكيف تفترشُ الأهداب ناعسةً .*. كأنّ فوق جفوني للهوى غرفا
تنام ملء جفونٍ أنت توقظها .*. فكيفَ صيّرت منّي للفنى هدفاً
وكيف تفترشُ الأهداب ناعسةً .*. كأنّ فوق جفوني للهوى غرفا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات