بالحب تدمع العين .. ويحزن القلب .. ولا يقال إلا ما يرضي الرب ..
هنا وكأن صوت العقيلة زينب صلوات الله سلامه عليها يهز مسامعي..
هناك في كربلاء
يوم عاشوراء عندما رفعت جسد أخيها عن رمضاء كربلاء
وقالت:(اللهم تقبل منا هذا القربان)
فبالرغم من حزن قلبها الشديد
كان أكثر اهتمامها أن يتقبل الله منهم جميعاً هذا العمل الذي هو لوجهه
ومما لاشك فيه أن الله قبله قطعاً..
ولكن اعتقد أن هذا كان تربية لنا من سيدتنا ومولاتنا زينب صلوات الله وسلامه عليها
راااااااااااائع وصفكِ للحب
فعلاً حب الله وحب رسوله وعترة رسوله عليهم أفضل الصلاة وأزكى السلام أجمعين هو أقوى وانجح حب في هذه الدنيا و هو الذي ينفعنا في الآخرة...
غاليتي وردة بس عطشانة
(اعذري فلسفتي الزايدة)
جميل جداً ماسطرتيه لنا في هذه الصفحة
موفقة لكل خيرإن شاء الله تعالى..
يعطيك ألف ألف عافية
دمتي في حفظ الرحمن..
المفضلات