تصدقون عاد توني الحين الحين معتذره حق رفيجتي .. لاني في المده الاخيره اهملتها وما قمت اعطيها وجه
انا بطبيعتي ما احب اعتذر وايد ..
بس لما الموضوع يستحق اعتذر اكيد بعتذر ..
اما شلون اعتذر ..
اجي عفويه ..
ما ادري شلون اشرحها
تحياتي
الاعتذار فن يجب اتقانه
قد تحدث بين الإخوان خصومة فيما بينهما في يوم الايام
وتتفاعل المشكلة اذا أصروا على العناد
وكل شخص متمسك بموقفه ومصر على رأيه بدون أي تراجع
لكن ............يأتي حل وعلاج
ناجع يسمى >>>>>الإعتذار
وهو فن من فنون التواصل والحفاظ على العلاقات الأخوية
لكن هذا الفن محفوف بالمخاطر
فأحياناً ينقلب الاعتذار اذا لم يقدم المعتذر هذا الاعتذار بفن
فتجد الموقف يتأزم أكثر من ذي قبل
لكن عند تقديم الإعتذار بصورة صحيحة ومحببة للنفوس
تجد المحبة تسود وتزداد في بعض الأحيان أكثر من ذي قبل
خصوصاً اذا كان الاعتذار ممزوج بالتقدير وحفظ العهد فيما بينهما
فما هو برأيكم أفضل طريقة لفن الإعتذار ؟؟؟؟؟
هل مرت عليك تجربة قدمت فيها الاعتذار لشخص حصلت بينك وبينه خصومة ؟؟؟؟
تقبلوا خالص تحياتي
تصدقون عاد توني الحين الحين معتذره حق رفيجتي .. لاني في المده الاخيره اهملتها وما قمت اعطيها وجه
انا بطبيعتي ما احب اعتذر وايد ..
بس لما الموضوع يستحق اعتذر اكيد بعتذر ..
اما شلون اعتذر ..
اجي عفويه ..
ما ادري شلون اشرحها
تحياتي
هيهــآت منــآ الذلهـ ..
قدمنــآ الورد فقدمــوآ الرصــآص ..
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم ياكريم..
أخي الكريم واحد فاضي..
موضوع متميز يستحق النقاش فعلاً..
فما هو برأيكم أفضل طريقة لفن الإعتذار ؟؟؟؟؟
فعلاً الاعتذار يعتبر فن لايتقنه الكثير..
فمثلاً يقوم أحدهم بالاعتذار لك
ولكن تتمنى أنه لم يعتذر
فالبعض يكون فضاً جداً في التعامل
وكأنه مجبور على الاعتذار؟؟
من وجهة نظري شخصياً يفضّل لمن يعتذرأن ينظر إلى وجه الطرف الآخر وهو يخاطبة فذلك يكون أقرب إلى النفس..
أما من يوجه له الاعتذار فيجب عليه أن يتحاشى النظر إلى الأول كي يتجنب احراجه
فكثير من الناس يعتبر الاعتذار شيئ عظيم..
اي أن كبريائهم لايسمح لهم بالاعتذار حتى وإن أخطأوا في حقك ..
فإذا اقدموا على ذلك فهذا يعتبر خطوة جيدة بالنسبة لهم..
أو يحتمل أن يكون البعض يخجل من الاعتذار ويخشى أن يرد طلبه بالرفض من قبل الطرف الآخر...فلا يبادر في ذلك..
رائع أن يمسك المعتذر بيد من يعتذر إليه بحرارة حتى يشعره بمدى أسفه الشديد على خطأه..
وممكن أن يكون الاعتذار طريقة للتعبير عن الأسف وتجديد المحبة بين المتخاصمين..
فما أجمل أن يحمل من يريد الاعتذار في يده وردة للتعبير عن أسفه وحبه في نفس الوقت..
هل مرت عليك تجربة قدمت فيها الاعتذار لشخص حصلت بينك وبينه خصومة ؟؟؟؟
عن نفسي عندما أخطأ في حق أحد
اسارع في الاعتذار له
ولكن يكون اعتذاري في أغلب الأحيان يحمل في طياته شيئاً من العتاب للطرف الآخر وهذا ماأكرهه في نفسي..
..اتمنى أن تكون وجهة نظري قد وصلت للجميع..
..يعطيك العافية على الطرح الرائع..
..دمت في حفظ الرحمن..
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 04-16-2008 الساعة 11:27 PM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
فما هو برأيكم أفضل طريقة لفن الإعتذار ؟؟؟؟؟
للأعتذار فنون عديدة و طرق متجددة ..
أهم شي يكون من قلب صافي ..صادق ..
و الشي اللي من القلب بسرعة يوصل للقلب الآخر ..
هذا الشي المعنوي ..
و شي آخر مادي و لو كان ذا الحجم الصغير و المادة القليلة .. لكن صدق له تأثير فعّال ..
حصل لي موقف الأعتذار ..
الأعتذار الطيب .. و الأعتذار المؤلم ..!!!
ما ودّي اشرح الموقف المؤلم لكن ..
فعلاً للأعتذار فن .. و لتقبوله فن أيضاً ..
تسلم أخ واحد فاضي ع الموضوع ..
من حِكم الإمام علي (ع):أَكبَرُ العَيبِ أن تَعِيبَ ما فِيكَ مِثلُه.ُ
إحــــــساس و حــــــكاية
مرحبا...
مثل ما تفضلتم الأعتذار فن..
وايد اعتذر .. بس بطريقه غير مباشره.. يعني امزح ويا اللي غلطت عليه .. اضحك .. انكت ..
اقول خلاص خلاص اخر مره...
قلة بالمره اللحظات اللي قلت فيها كلمة آسفه..
على حسب الشخص اللي غلطت عليه ومدى الميانه اللي ممكن اطيحها وياه..
اغلب اعتذاري ابتسامه.. وفتح سالفه نتناقش فيها..
انظر لعيونه وارمي كم جمله سخريه بمزح .. اخليه يضحك بعفويه..
يعني هيك حركتات..
والله لا يجيب الزعل في يوم ويدوم المحبه
طرح موفق خيوو
ويعطيك الف عافيه عليه
دمت بحفظ الرحمن
مرحبا...
مثل ما تفضلتم الأعتذار فن..
ولة عدة طرق لى لما كل واحد لية طريقة خاصة فى الاعتدار مثلا اختى الكبيرة اللة يحفطها دوم انى اعتدر لها حتى لو كانت على غلط اقول انى الصغيرة ولازم احد يتنازل
زوجى اول شى ارسل مسج وبعدين اقدم الاعتدار
والله لا يجيب الزعل في يوم ويدوم المحبه
طرح موفق خيوو
ويعطيك الف عافيه عليه
دمت بحفظ الرحمن
مبارك عليكم الشهر
بعد البدء ببسم الله الرحمن الرحيم ..
والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ..
كما أسلفتم إستاذي الفاضل ..
الأعتذر فن يجب إتقانة ..
والأعتذار فن لا يتقنة الكثيرون .. ويفتقر إليه كم هائل من أبنائنا ..
ربما ساعدت ظروفنا الحياتيه .. وطريقة تربيتنا لأبنائنا .. في تبني تلك الفكرة السيئة ..
عن الأعتذار .. فـ كثيرون في أيامنا هذة يرفض فكرة الأعتذار لمجرد أنه أعتذار .. دون أن تجد مبرر كافي يستوعبة العقل .. في رفض ومهاجمة هذة الفكرة ..
بالرغم من أنها تحمل الكثير الكثير والذي لايمكن أحصائه من المشاعر النبيلة .. التي قد تساعدنا في بناء مجتمع قوامه التفاهم والتأزر .. والتكاتف والتعاضد .. وكثير من المعاني الأخويه التي يفتقر إليها مجتمعنا الحالي بشكل كبير جدا للأسف ..
برأيي .. علينا أن نعلم أبنائنا ومنذ الصغر ..
كيف ومتى ولما .. يستخدمون الأعتذار ..
هذا من منطلق تعليمهم تفادي الوقوع في الأخطاء ..
إن قمنا بتعليم أبنائنا .. إن الأعتراف بالخطأ والأعتذار عنه .. صفة لا بد له من أكتسابها ..
فهو حتما سيتعلم كيف يتفادى وقوعه في الخطأ .. هذا وإلى الجانب من هذه الصفة الرااااائعة .. سيتعلم ضرورة الأعتذار .. وحتميه التكفير عن خطأه مهما كان صغيرا ..
مما سيثمر لنا أبناء نستطيع أن نطلق عليهم كفؤ بـ حمل المسؤولية .. بالتالي فهم مسؤولون .. عن كل تصرف يصدر من قبلهم .. ولسنا بحاجة لأقناعهم كيف يخضعون للأعتذار رغما عنهم .. فإن أرغمتهم على شيئ .. رد الفعل الطبيعي هو الرفض الذي لابد منه ..
لكن أن تزرع فيه من الصغر كيف يحترم الأخرين .. سيثمر لك أبن قادر على أتخاذ القرار بالأعتذار في الوقت المناسب ..
عدا عن ذالك .. فمن الواجب كما تعلم عليك أن تعمل .. فإن اخطأت في حق أبنك .. فليس بعيب أن تعترف بخطأك وتقدم له والأعتذار وإن كنت انت الأب .. لانه عندما يراك تعمل بما تعلم فحتما سيكتسب تلك الصفة منك أنت أولا .. وبفضلك سيتعلم أهمية أكتساب هذة الصفة ..
ولا ننسى أن الأعتذار موهبة وفن .. ليس لدى الجميع القدرة على صقلها وأستخدامها بالشكل والصحيح .. فـ أن تكون ماهرا في فن الأعتذار .. لا يعني أن تكون سلبيا وتقدم الأعتذار لأي كان وإن كنت واثقا ومتأكدا بإنك لم تخطئ .. لذالك علينا .. أن نتعلم أجمل الفنون .. بالتدريج خطوة تتلو خطوة بتأني وثبات ..
حتى نتمكن من أستخدامه بالشكل الأيجابي .. متجنبين الطرق السلبية الأستخدامة ..
فما هو برأيكم أفضل طريقة لفن الإعتذار ؟؟؟؟؟
كل فرد منا له أسلوبه الخاص في الأعتذار .. لكن الشيئ الحتمي في الأعتذار والذي لابد من توفره في كل أعتذار نقدمة مهما أختلفت طرق أعتذارنا .. هو أن تكون رغبتك في الأعتذار صادقة .. نابعة من إحساسنا بأننا اخطأنا في حق أحدهم .. وإرادتنا في إزاله الشوائب التي يتركها خطأنا في القلوب ..
هل مرت عليك تجربة قدمت فيها الاعتذار لشخص حصلت بينك وبينه خصومة ؟؟؟؟
نعم ،، فـ نحن بشر .. وكلنا خطائون ..
لست أمانع أن أعتذر .. بشرط أن أكون مخطأة حقا .. فالأعتذار جميل ..
لكن الأجمل .. أن يأتي في والوقت والظرف المناسب ..
أخيرا ..
للأعتذار نشوة لا يستشعرها إلا المعتذرون ..
وله لذة لا يستطعمها إلا المتمرسون ..
لست أدعو للأقتراف الاخطاء .. حتى نتمرس فن الأعتذار ..
لكن بإمكاننا أن نتعلمه عندما نخطئ في حق أنفسنا ..
فما أكثرها أخطائنا في حق أنفسنا ..
أعتذر لنفسك .. عدها بعدم العودة للخطاء .. تفنن لنفسك بالأعتذار ..
اظهر لها إنك تبحث عن إرضائها .. لا تحاول أن تلقي اللوم عليها ..
لكن حفز قدرتها على العطاء .. وأهدها وردة تعيد لها الثقة والأصرار ..
على تفادي الأخطاء ..
أعتذر عن الأطالة .. < يبدو أنني ثرثاة حقا ..
كان رأي الخاص ..
عدا عن ذالك ..
فأنا أتقدم بباقات الشكر والعرفان ..
لك أستاذنا الفاضل .. أبو زييييييييييين ..
على مواضيعك الهادفة ..
وإنتقائك المتميز داااااائما ..
بإنتظار إشراقتك القااااادمة ..
حتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحيااااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
بسمه تعالى
يبدوا إننا في عصر قلّ فيه المعتذرون ، ومن المكابرة والتعالي أن نرتفع فوق الاعتذار مع إن الاعتذار وكما يصرّح به البعض من أكبر مراتب القوة !! فليس ضعفاً يا أخي أن تعتذر بقدر ما هو قوة تعتلي بها صهوة التواضع والتسامح !! أعتقد إننا في وقت أحوج ما نحتاج إلى تربية أنفسنا على ثقافة الاعتذار ، فثقافة الاعتذار لدينا قديمة جداً وعلينا تحديثها بما هو أصوب وأفضل وأرقى !! الابتعاد عن الغرور والاعتراف أولاً وأخيراً بالخطأ فضيلة من الفضائل لا يدركها إلا العقلاء ، فهل عصرنا الحاضر حافل بالعقلاء المؤمنين الصادقين ؟ فعلاً هناك ولكن يبقى الاعتذار زينة يتحلى بها أمثال هؤلاء !! ولكن علينا أولاً وأخيراً أن نجدد هذه الثقافة وننسى ذواتنا قليلاً والذي لا يعتذر من خالقه لا أخاله إنسان يقدر على الاعتذار لمخلوق صغير !!
الحديث يطول حول ظاهرة الاعتذار من الآخرين وقد لا يسعنا المجال وقد تختلف الرؤى وتتلاقى بعضها ولكن يظل بين هذا وذاك إن الاعتذار مرتبة لا يصلها كل من يعتذر بأي اعتذار لأن الوسيلة والكيفية والطريقة والنية المستخدمة في تقديم الاعتذار تختلف من شخص لآخر وربما هناك اعتذار يشفي غليل المتخاصمين وربما هناك عذر يذهب ماء وجه دون الآخر فيكون مصطبغاً بالإيثار على النفس وربما هناك إعتذار يطمس هيبة الانسان ويرفع قيمة آخر !! لذلك أجمل طريقة للإعتذار هي أن نعتذر من الله أولاً ونصفي النية معه حتى يكون اعتذارنا موفقاً وخالصاً لله وفي جنب الله حتى يحالف الاعتذار النجاح 0
لديّ الكثير ولكن هذا ما جادت به أفكاري في اللحظة الآنية علّني وفقت بالجديد...
أعتقد إن الجميع يحملون من صدق الحديث ما استفدت به على الصعيد الشخصي !!
تحياتي لك أخي الزميل/ 1 فاضي ولا حرمنا الله من أطروحاتك القيمة
أخوكم/
يوم سعيد
اممممم دعني اتذكر آخر مرة قمتُ فيها بالاعتذار
لاأذكر بصراحة فمنذ زمن لم اعتذر لأحد !!!! لم اتعرض لمواقف ...
>>> ولكن في الغالب انا من ازعل ولصالحي يكون الاعتذار
ولكن عندما يأتي المعتذر للاعتذار انا التي أبكي قبل أن يتكلم .....لأنني أشتقت له
ولدي كبرياء أريده فقط ان يشعر أنه جرحني ....فقط،،،،،،
امممم يكون الاعتذار أما وجهاً لوجه بقلوب صادقة وصافية ...
أو برسائل الاعتذار ...
او بهدية بسيطة تعبر عن شيء كوردة مثلاً....
أوببيت شعر مثلاً >>>> .....
فقط أردتُ الإشارة إلى أن الزعل لابد ان يصحبه العتاب
ومعرفة سبب الزعل الأصلي
لكي يقدم كلاً من الطرفين المبررات
فربما يظن كلاً منهما أن الآخر هو المخطئ....
فكم وكم صداقات انتهت لسوء فهم !!!
كل محب يجب ان يحسن الظن في الآخر وأن يعذّره...
والله لايجيب الزعل
عذراً على تطفلي
أشكرك اخي أبو زين
موضوع رااائع جداً
الله يعطيك الف عافية
بحق الزهراء وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيهااقضي حوائج المحتاجين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات