نعم أنا هنا بين سطورك أنزف من جراح
لم تمضي من الصغر وها أنا الأن جسدآ
ممزق قد قدا من دبرآ لتأكله السنان
أصبحت جسدآ خاوي من أقل طعنة أترنح يمينآ ويسار
وها أنا أنتظر سكين القدر لتريح ذاك الجسد
من سكاكين الغدر وألام السنين
حبيبتي أشكرك لأنك عبرتي عما بداخلي
من الأوجاع فلك كل الود
سلام