ـ أأيد في عشرة محرم ووفاة النبي الأكرم صلوات ربي عليه
اما في الوفيات طوال العام اذا كان الهدف هو الراحة قطعا اعارض

اذا سيغيب ليتسكع في الشوارع او لينام الى الظهر او للسهر او او

لأعذار واهيةابدا لا اوافق واعارض بشدة التسيب والتأخر في الدروس

اما من سيذهب ليحضر القراءة الحسينة اايد الغياب و بتحفظ
ـ بالنسبة للأعاقة اذا كان في محبة الحسين ونية الغياب لهدف سامي
وهو الإستماع للقراءة الحسينة البركات الألهية تنزل وتعمل كحائل

بين ايام الغياب والتأخير
بينما الغياب بدون هدف او للراحة وو نعم يسبب تعطيل و للحركة التعليمية
ـ الدراسة لا تتعارض مع الإحياء ابدا
حتى بامكان المدرسين تنظيم حفل بالمناسبة خاص للطلاب خارج وقت الدراسة لكن ما يقوم به الصبية والفتيات هذه الأيام من تسكع وغيره
بغية الراحة هو ما يفسد الهدف من الإحياء

موضوع جميل جدا للنقاش