أفكــًٍر بـًٍكـًٍ.
حتى هذه اللحظة ... ماذا عنك ؟
بين الزوايا ألمحك ... وفي المراًًيا أراك..
وبالهدايا أذكًٍرك ...
أخاطب نفسي بقسًٍوة قائلةً لها :
" كفي عن الهذيــًٍان به فهو لم يعد بـًٍعد الآن سوى نزوىًٍ "
هل نحن منًٍ رسم مفترق طريًٍقنا
أم كلانا أجبر الآخر بمكلًٍِومة مشاَِّعره أن يضًٍُع حداً للنهايهـًٍ
إن كنـًٍت تؤمًٍن بأن " العبرة بالنهاية "
فأنا أبـًٍصم لكـًٍ بأن نهايتًٍي سًٍتكون علي يديكـ}ًٍِ..
الله يعطيك العافيه
صور الجدراان لا تختلي من احساس القلب الفعلي لانها المرآه المعكوسه للشخص نفسه
وشكراا مره ثاانيه طرحك موفق اخوووي







رد مع اقتباس
المفضلات