ربيعٌ زاهر ... وقلب ٌ طاهر ... وحلوى ودُمى ... ألعب وأقفز ... ولاهم ٌ يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر هكذا كانت طفولتي باختصار ، ، ، عاشق الافراح كم هي رائعه تلك الصور التي لا تخلو من قلب اي بشر سلمت يداك على ماخطته من ابداع دمت بخير وعافية .
اميرة باحساسي يعطيك العافية على تواجدك . تسلمي لا حرمنا منك .
المفضلات