ربيعٌ زاهر ... وقلب ٌ طاهر ... وحلوى ودُمى ...
ألعب وأقفز ... ولاهم ٌ يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر
هكذا كانت طفولتي باختصار
،
،
،
عاشق الافراح
كم هي رائعه تلك الصور
التي لا تخلو من قلب اي بشر
سلمت يداك على ماخطته من ابداع
دمت بخير وعافية .