تبقى المرأة كالحديد الأملس الناعم الذي لا يضر الاحتكاك به ولا يمكن لها أن تؤذي أحداً مهما امتلأت أصابعها بالأشواك
اسمح لي استاذي ان أخالفك الرأي هنا
فالمرأة الآن لم تعد حديدا املس بل اصبحت أكثر خشونة من الرجل
ورأيناها تتحول من كائن لطيف رقيق الى متفننة في اختراع اساليب جريمة اتحدى اعتى الرجال ان يقوم بها
الم تسمع سيدي كيف بامكان المرأه ان تقطع جسد زوجها بساطور وبإمكانها طبخه وأكله ...او تقوم بتوزيع جسده في نفايات البلدة باكملها
والآن نسمع عن المرأه الانتحارية التي تضحي بالغالي والنفيس وتتحول من جسد يتسم بالنعومة والجمال الى جسد مليء بالتشوهات مقطع الأوصال
سيدي الرجل
" احذر المرأه ولا تستهين بقدراتها ولا يغرك نعومة جلد الافعى فهي تخفي تحته اقوى انواع السموم"
تحياتي لك يامبدع