الحمد لله رب العالمين الذي جعل أعدائنا من البلهاء
ومن يساندهم من الأغبياء ...ومن يعاضدهم من الحمقى

الكيان الصهيوني ومن وراءه أميركا ومن ورائهم ............

لا يفقهون في تركيب الفكر الجهادي الشيعي شيئاً
ويحسبونها بمفهوم الحساب العادي

لكن إنتظروا يا أيها الأغبياء فإن جند الله وحزبه لقادمون

وراية الإمام المنتظر لحاملون .............


متى يا فرج الله


الوالد العزيز أبو طارق ...الف شكر