للمرةِ التي لا أكاد أُحصيها
أعود إلى هذه الكلمات الرائعة
لأذوب بين أحرفك المسجاةَ أيها "الطائر"
وفي كل مرة ينتابني الذهول في هذه الكلمات
التي كلما أغلقتها لأعاود فتحها تزهر من جديد
كنت هنا للمرات العشر
وها أنا أضع بصمةً لي بهذه الصفحة
لك كل الشكر والتقدير
دمت بخير
كنتُ هنا ورحلت
بقايا إنسان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات