صرخة من واقع مر تلتقي فيه أنفاسي المحرقة
مع ألمي المكسور في صدري ...
حزني المكبل بين أسوار الظلام المخنوق
بالعبرة ...
إني أحتضر وأموت ببطئ ...أعيش وحدتي وغربة
أيامي في سواد الليل وأتقلب على جمرة الآه...
كنت أنتظر تسلل أشعة الشمس لتعلن يوم جديد
أنثر بين خطاي فيه ورود الأمل وما إن يجن الليل
تذبل...
أحلم بيوم يلوح فيه بريق السعادة من بين عيني
ولكن......
أحس الآه أشواك مغروسة بين خفايا الروح ....
أول خاطرة لي فأتمنى من
يقرأ يعقب..دمتم في رعاية
الباري..كانت هنا نسيم الذكريات
المفضلات