غاليتي
الحال من بعضه
فهاهي شهادتي الجامعية قاربت على التعفن
وضاع تعب السنوات من تفوق واجتهاد وسهر
ولكن خسارتنا لا تقاس بخسارة البلد التي لم تقدر مواهبها
فكم صرفوا علينا واهدروا طاقات المدرسين والدكاترة
لنتخرج وننركن على الرف
وخلي الهنود والبنغاليين هم الي يديرون البلد
شيء محزن ما ذكرتي
ولكن الأمل لدي ما زال موجود
فالقادم ربما سيكون أفضل
تحياتي