اللهم صلي وسلم وزد وبارك على محمد وال محمد
الي بقوله لكل ناكر وجاحد
( كما تدين تدان )
( ان الله يمهل ولا يهمل )
( بقاء الحال من المحال )
الناكرين والجاحدين كثر في ايامنا هذه وانواع
الناكر لربه
فبعد معرفته لربه , واسباغ النعم عليه ينكر وحدانيته ويشرك به
الناكر لوالديه
فبعد التعب والتربية والتضحية والحب والرعايه والاستمرار في حبهم حتى بعد نكرانهم لهم , ينكر فضلهم ويتركهم للدنيا ومتاهاتها ناسيا لكل ما فعلوه له
الناكر لاهله
يعتقد انه له غنى عن اهله وبعد الصعود , ينسى وينكر مجهود اهله في الوصول الى ما هو عليه
فهؤلاء الانواع اصعب الانواع بنسبة لي
فالغريب حتى وان نكر فهو غريب ولن يؤثر علي بدرجة التي تؤثر فيها اذا جحد احد الاقربين
واذا سنحت لي الفرصة للرد عليهم , فسأكون افضل منهم ان شاء الله واعاملهم بعكس ما عاملوني به فهم اهلي وعزتي وليس لي غنى عنهم ولا هم لهم غنى عني
سويت
الله يعطيك العافية
المفضلات