بغيضٌ أن يلتمسَ احدهم حسناتي ، تاركاً سيئاتي تغفو على أرصفةِ الشوارع ،
كي ما تحاولُ الأضواءُ إلتهامها على وقعِ خُطى الخفافيش << لعلَ الوقعُ الخافت يبعثُ على إبتلاعها بتلذذ .


لستُ كما يهوى .