أغمضتُ عينايَ حتى الإلتحام ، تسمرتُ بمكاني تُعالجُ قدمايَ فوضى الإنقشاع ، و لا مانعَ من شهقةٍ تعقبها صرخة تُفزعُ من حولي ...
من المؤسفِ أن أُقابلَ أَولَ شخصٍ تنوبُ ملامحَ وجههُ عن السؤال ، لأجيبهُ بكلِ برودٍ قاتل : إنها قطة ). لأنهُ بلا شك سيودُ قتلي حينها

و من المضحكِ أنني قابلتكَ في حلمي بنفسِ الشعور ،