فراغٌ ... يَستَشِفُ التتمة !







فراغٌ ... يَستَشِفُ التتمة !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .







بعصرنا ..
مَدينةٌ مَشبوهة ، بها عنترٌ مَشكوكٌ في سوداويةِ يديهِ و ازروراقِ شفتيه ، بها قسيسٌ يدّعي الطُهر و على مصارعِ عينيهِ تَحومُ راقصة ،
على أعمدةِ أضوائها تُصلبُ عشراتٌ من الإناث حاولنا ذاتَ يوم أن يَحبِلنَّ شِعراً غزلياً فأشعلَ أهل المدينة النارَ على رؤوسهم قبلَ أن يُنجبنهُ ..
بمدينتنا ..
طِفلان لن يَكبُرا ، أبداً .. مالمْ تقع الشمسُ على أثارهما صرعى !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .







رِواقٌ طويل ، لا يَنوي الانتهاء .. مُظلمٌ يَمقتَ خيوطَ الشمس ، غارقٌ فوقَ الأرضِ و تحتَ السماء ، مُلقاةٌ على عاتقهِ الـ | أنا | ،
أُحاولُ جاهدةً رَميهُ بعيداً عني ، فيَتشبثُ بي أكثر ، حتى متى سأبقى خطِيئتهُ الكُبرى ! أما آنَ لهـُ الغفران !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .






في سجن الحزن و الألم
بين الشباك أمدُ أناملي رغبةً في الخروج
فهل من منقذ ؟
هذيان
..لأربعين أبي تنعى أمي وأخوتي والأهم كرسي الصلاة ..







نورهـ,, فتاه تجهلني وأعرفها..
تبتسم..وفي عينيها ألف دمعه,,تُنشد معنا إنشودة التفوق,,وعند تكريم الإمهات تعتذر لتحتضن زوايا فصلها البارد,,كُنت أميزها ..بسيطه حد الرقه..وحزينه حد الألم,,أذكُرها لاتحضر إجتماعات الأمهات..لم أكُن أفقه ترجمة الأرواح حينها..أذكر ذاك اليوم بوضوح..كانت من ضمن المثاليات..جرح كبير من تلك الاستاذه حين نطقت : أين أم نوره..
لم تعلم تلك..أن أم نوره تسكن قبراً في قلب نوره..
رحيل أم نوره لم يكن لمرض,,,فقط خطأ طبي...
لاأعلم لما تزورني ذكرى نوره
في كُل حدث يرتبط بالأم..
رحمكِ الله ياأم نوره..
مودتي التي تكبرني بأعوام كُثر
لكل عابر على نزفي,,هذا,,
وما سبقه من نزف
المُشتَكى لله,,







Blessed is your face
Blessed is your name
My beloved
Blessed is your smile
Which makes my soul want to fly
My beloved
All the nights
And all the times
That you cared for me
But I never realised it
And now it’s too late Forgive me ..
For all the years I caused you pain
If only I could sleep in your arms again
mother I’m Lost without you
;;
المُشتَكى لله,,







يسكُن قبعه صيفيه..ومعطف داكن,,
أخشاهُ لإن قلبي بحضوره يتدفأ
كسيده عجوز تتراقص عظامها برداً..
ولإنه يصنع من نقاوتي..شحوباً قاتل
..
أقرأتني يوماً....وأنا أكرهك
إذا..
إقرأني الآن وغداً ايضاً
المُشتَكى لله,,







Happy Dreams
المُشتَكى لله,,







لااعرف مثل هذا اليوم ماذا افعل
فهو يوم خاص بحياتي
فأتمنى ان اعيش هذا اليوم بسعاده بقرب من احب
وان شاء الله كل سنه تمر بعمري يكونووو أحبابي حواليي
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى

ياموصل لي السلام
قلبـــــي
ردألك التحيه

يحق لي لفتخرت وقلت أنكـ حبيبي..}}..

يا لِغرابةِ الحياة !!
يا لِسُخرية القدر !!
أنا ؟؟
لِمَ ؟؟
أولمْ يكفيكِ..
ألمْ تجِدي غيري ..
هوَ صديقي فكيفَ لي أن أكونَ لكِ .. و أنتِ مُلكُهُ شرعاً ..
لا شرع في حُكمِ القلوب !! << هكذا أجابتني
عُذراً فأنا لا أستطيعُ خيانةَ صديقي ..
و لكني أُحِبُك بِجنون << هيَ ..
أنتِ كأخُتٍ لي << أنا ..
و لكِنكَ كـ .. << هيَ
أرجوكِ لا تُكمِلي << أنا
تُحاوِلُ الإرتِماء في أحضاني ..
كُفِي .. نحن لسنا في لاس فيغاس
و هوَ أعزُ صديق
ما بالُكِ !!
مُنذ زمن و كثيراتٌ تمَنينك << هي
و ما دخلي بِهُنّ ؟؟
أنتَ جذاب , متفوق و و و ....
أُقسِمُ لئِن لم تتوقفي عن هذا لئِن ..
تباً لهذِهِ الدُنيا الدنية .. أيُعقل أن يحدُثَ هذا .. شُلّ تفكيري
اليومُ الأسودُ في حياتي هو هذا ... أُقسِم شُلّ تفكيري
ما الحلُّ .. ربِّ ساعدني
كشف النوايا وكل الخبايا
افضل من كبت القهر والخوف من المصير...
تبا لحواء اذا عشقت .. وعملت المستحيل لتنال...
وتبا لآدم اذا تجاهل..
او في حال الخطيئة صمت و تغافل..
تحتاج حواء للتأنيب والردع والـتأديب.. لتعدل عن جنونها
في حين يحتاج آدم.. الى الحرمان والتعذيب ليعدل عن جنونه..
فالأنثى لا يثنيها الحرمان والتعذيب بقدر ما يؤلمها التأنيب والردع,,, لأنها صبورة..
وآدم لا ينحيه عن اي شيئ سوى المذله في حال الحرمان والتعذيب .. فلا اعظم من مس الكرامه الرجوليه وسحقها من قبل انثى..!!
ومن بعد هذا وذاك..
الى اين يا آدم و ياحواء..
كلنا لها.. للأرض وترابها..
فهل لك يا عقل .. ان تعقل !!!!!







ودي أتالم من الالم ولا أذهب لذلك المكان
لا أريد الذهاب اليه
لاأريد.
لقد مللت من دلك ماذا أفعل
وجن جنوني
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات