كالطِفلِ يُداعبُ وزَّة ، بجوفِ النهر ..
كالمجنون يُراقصُ الموسيقى و الزهر ..
كالكهلِ ينظِمُ شِعراً لأجلِ ليلى ، و حتى لا يرتكبها تجاههـُ الضجر !

صديقي ..