لأنني في كُلِ مرةٍ أُحاولُ فيها .. ملامسةِ سحبِ الشكر ، لـفتحِ عقدها ، و سكبِ سيولها على رأس من أشاءُ عرفاناً و امتناناً ]..
.
.
.
أجدُ نفسي قزمةٌ تتشفى مزيداً من الطول ، لإلتقاطِ سحابةٍ واحدةٍ فقط بأكملها و تقديمها ،