لازالت صرخات تلك الطفلة ،،
تسطو الأجواء،،،
وآهاتها
تعلو الأفق ،،
نادبة ،،،
أبا ياحســـــــين
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
						
					
				
			
			
			
				لازالت صرخات تلك الطفلة ،،
تسطو الأجواء،،،
وآهاتها
تعلو الأفق ،،
نادبة ،،،
أبا ياحســـــــين
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات