كم بابٍ لزينب؟؟؟


كم باب حرق مهجتها


كم من باب ٍ أذاب فؤادها....


ذلك الباب الذي عُصرت خلفه أمها الزهراء ،،،،،


أم بابها الذي وقفت مُنتظرة ،،،، لملاذها علي محمولٌ على الأعناق،،،،



أم بابها ،،،، عند وقوفها وهي تنظر لكبد أخيها الحسن مُقطعة بالسموم،،،،


أم ياتُرى كان ذلك الباب ،،،



خيمتها في كربلاء ،،،، الذي أُحرق ولم يبقى منه إلا الرماد ،،،،



ولكن سيدتي أُناشدكِ بالله ايٌ باب ٍ تفجرت له مدامعكِ ؟؟

ايُ باب ٍ تصدع له قلبكِ الطاهر ؟؟؟







ايٌ باب ذاك الذي فطّر قلب زينب ؟؟؟




أتراه باب الساعات في الشام ؟؟






من أين أتيت لزينب الطهر ياباب الساعات...



عتابي لك وعليك وفيك ...



أتقف الوديعة عندك ثلاث ساعات ؟؟؟


تستغيث فلا تٌغاث ،،،










ثلاث ساعات ياأمير المؤمنين ؟


واقفة مُخدرتكم على الباب...













ولازال لحزن ابنة الطهر مدادا ....



ساعد الله قلب زينب الصبور ،،،،



مأجورين ساداتي مواليّ..


مأجورين يامن تقرأوا مابين السطور...