تتوسلهُ البقاء ، تَتتشبثُ بأذيالِ قلبه .. تنحني تُقبِلُ خرائطَ صدرهـ ..


عُد ،


لأجلِ أعياد الميلاد ..


لأجلِ نجمينا اللامعين !


لأجلِ الليلةِ السمراء ،


لأجلِ الورود ،



^



بعد قليل ..


سَيُهالُ على ثغرهِ التراب ، دونَ لذة ،


و يفصلُ بينها و بينهُ صفائحُ ثوبٍ أبيض ، دونَ عودة ،


و تعشوشبُ على نحرها بقايا قُبلْ .. دونَ سِقاية !