صمت يحوم فيحوط بأرجائي ،،،
يُقابله ضجيج ...
في قلبي ،،
صمت يحوم فيحوط بأرجائي ،،،
يُقابله ضجيج ...
في قلبي ،،
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات