عذراً ..
فأنا لم أقصد حينها نسب ذلك الشعور إليك ،، أو العودة به إلى أصوله شغفاً بمعرفة أسبابه !!
كل مافي الأمر أن لحظة غيض مرت بي ،، تشبه إلى حدٍ ما لحظتكَ هذه ،،
لذلك كان أول ما واجهني همسك حينها ...
لم أتمالك نفسي إلا عند ادراكي بأنني أنغضيتُ على همسكَ بكل جرأة ...
معكَ كل الحق ، و لكَ كل العذر ...
و أنا على أمل أن تطعمني بعض العفو ...
أخي أحمد << غداً يومٌ مختلف ، يدعوه الناس بالعيد ، و فيه يتعايدون ،،
فاجعل هديتي فيه صفحكَ عني ،،
المفضلات