و جَزاءً لهُ يحترِقُ قلبهُ بعيداً عنهُم
فمتى يدي بِيَدِهِم
،،، {
سمع ـاً و طآع ـه ،.
يـآ ربآن صرح ـنآ الشآمخ ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
و جَزاءً لهُ يحترِقُ قلبهُ بعيداً عنهُم
فمتى يدي بِيَدِهِم
الخيال النائم
كن بالقرب مني دوما ولا تتركني
وأذا فكرت أن تتركني
فأعرف أني سأكون في خيالاتك دوما
لن يكون هناك ليل ولا نهار
دام خيالي سيرافقك الى الابد
لا تقول لي صدفة الان
هل يراقبني طيفك أما ماذا
أما زلت بخير
عندما تقفل صفحتي سيقفل قلبي الى الابد
لا أريد ذلك
فهي صفحتي التي أعشقها بجنون
لقد أسرتني في
سجنك المخيف
لقد منعت عني كل
من حولي
أهذه عقاب أم قسوت منكـ
** ذكر علـــــــــــــــي عبـــــــــــــــــاد **
من قول الإمام علي عليه أفضل الصلاه والسلام ‘‘عجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ,, ثم غذا هو جيفه ‘‘
شكرا خاص للمبدع أبـ أحمد ـو للتوقيع الحلووو
شهيقٌ هو الحب....هذيان
..لأربعين أبي تنعى أمي وأخوتي والأهم كرسي الصلاة ..
تقتاتُ من بقايا قلبهِ المُمَردُ طُهراً
^
^
^
خطيئةً هشمتْ طفولتها .
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
إليهِ شدني المستحيل,
و ذاتهُ المستحيل أقالني من غيبوبتي المفاجئة به,
و ذاتهُ المستحيل لم يزلْ يُمارسُ تهجيري من اوطانهـ !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
أُنثى ]
لا تَلتقِطُ الغُرباء,و لا تتوسدُ احضان الزعماء,لا تحملها الأرض,و لا تتلقاها السماء ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
دعواتكم لابني الغالي ..
فهو يحتاج فقط دعائكم الطاهر ..
..
إذا كانت تلك البريئه الصغيره تفتقده
فما بالي أنا
اللهم ألهمه الشفاء والعافيه والسعادة الدائمه
إليَّ يا خيوط [الأمل]/أربطيني;أوثقيني..إنسجيني بإبرة الإيمان على جدران[الصبر]
إصنعي مني [وشاحاً]حتى [غطـآء]إصنعيني لو أردتِ[للألم]
[ إن كانوا جميعُهُم في كفةِ و أنتٍ في الأُخرى فهوَ معكِ ..
هوَ مَن قالَ ذلك ! و لما قالها ؟! ربما .. و ربما ... حتى متى ستبقيَنَ هكذا تتخبطين في الكِلم ! ثوري .. ربما ليمزجني بالخطيئة , و ربما ليجعلَ من براءتي أضحوكةً مُفترسة , ربما ليَصنعَ من بقايا مذكراتي طفلةً تشبهُ طِفلةَ المطر التي سكنتنا قبل حين ، و ربما ليُباشرَ عزفهـُ على خصلات شعري الثائرة دوماً .. و ربما ....
كفى . اطلبي منهـُ أن يَكُفّ هوَ أولاً . بِتُ أجهلكِ بقدرِ ما أعرفكِ !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
اللهم ألهمه الشفاء والعافيه والسعادة الدائمهآمين ياربَ العالمين , ربطَ الله على قلوبكم بالصبر , و أعادهـُ لحياضكم بأحسنِ حال ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
سمائي ليست كأيِّ سماء
سماءُ الطُهر
تُمطِرُ حباً
لو أتلقى كُلَّ مطرِها
لأعلو على العلياء !!
الراحلون عنا
يُنبتون في أراضينا الأرق / الوجع / والإنهزام
ويعبثون بذاكرتنا..لنسكن الغرق..
أحلامهم سوداء كسابق أحلامنا المقتوله..
بقينا نحن وهُم رحلوا,,لماذا ؟؟
المُشتَكى لله,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات