Dr
طرحك مُذهل..إستمتعت في قراءته,,
وأحتاج لقراءته مرات أُخرى آيضاً,,
موفقين
دمعة ألم تقولي أنك لن تبكي إلا ............
على النبي وآل النبي صلوات الله وسلامه عليهم ..
والآن ليست أيام لاتراحهم ..
بل على العكس..
إذن لما البكاء ...
لما!!
هداكِ الله يادمعة ..هداكِ الله ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
Dr
طرحك مُذهل..إستمتعت في قراءته,,
وأحتاج لقراءته مرات أُخرى آيضاً,,
موفقين
المُشتَكى لله,,
رُقُودٌ و تَحْسَبُهمْ أَيْقَاظْ !!
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
التعديل الأخير تم بواسطة همس الصمت ; 03-13-2009 الساعة 05:58 AM
أصبحنا وأصبح الملك لله
رحمـــــــــــــــــــــــــــاك ربـــــــــــــــي ..
في إنتظار ..[25-3-2009]
<<:)
إليَّ يا خيوط [الأمل]/أربطيني;أوثقيني..إنسجيني بإبرة الإيمان على جدران[الصبر]
إصنعي مني [وشاحاً]حتى [غطـآء]إصنعيني لو أردتِ[للألم]
ماأصعب كلمات ترجمها قلبك
بلغة حزينها
وأنشدها معك الاوراق المتطايرة
وتاملتها بنزول الامطار
وبكيت حين أحترقت
مااجمل ان يكون الانسان صادق بمشاعره
مع الآخرين ...
- لستٌ مُختلفه عنهم ..
"فجميعهم زارتهن جُنيات الليل لسرقة السن المُخبأ تحت وسائدهم."
-أتسلل هو آيضاً..مع جنيات الليل !؟
- لاأعتقد ذلك..فهو يٌتقن الغياب..أكثر من الحضور,,
- سيتسلل يوماً..انتظريه وسترين..
- لاأُطيق الانتظار ..ساأرحل له..وأغيب عنهم أيضاً
المُشتَكى لله,,
افتقد خيال انسي
أفرش أضلعي بسجادي الأحمر...
لاستقبال هذا الشعور الأخوي الراااائع ..
وهذا الإحساس المُرهف...
أنا هي من تطلب السماح من الجميع هنا لهذا الحزن وخصوصاً في هذه الأيام المُباركة..
بعدد نجوم السماء ،، شكراً لهذا التوقف أيتها الغالية ..
وأسرع من النسائم ،، لك الدعاء..
موفقة عزيزتي ومقضية حوائجكِ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
لذاك الذي رحل,,رُغم أنه باقٍ للآن فيّ
إلى متى وأن تسكن مساحات الغياب..؟؟!!
فـ لكَ في داخلي الشوق الكثير
المُشتَكى لله,,
ليتك يازمن ترجع لحظه
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
ربما نحتاجهم جداً , لكن لا نستشعر هذهِ الـ _ جداً _ إلا بفقدهم ,
و ربما يسكننا همسهم و ترافقنا كالظل أطيافهم ، و تتكررُ على مسامعنا ضحكاتهم ,,,
لأنهم حتماً لا يزالون يقبعون بجوفِ بقعة الطهر التي تستعمرنا ..
لهم الفاتحة _ أقدس هدية _ منا ..
و لنا منهم _ ابتسامةٌ بلونِ التراب . و طعهـ .
اهداء خاص : لها
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
أكرهـُ إجادتها لأدوار الحزن ، بتمثيليةِ الحياة البائسهـ ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات