شُحوب,,ومغارب الفرح على طُرقاتنا
نعلم أن الُحزن لايُمكن أن يُخلد فينا طول السنين
وأن حِكايات الأمس ليست سوى نقاط حروف تستوطن ذاكرتنا,,
لم أعهد ذاتي هكذا أبداً,,ولم أعش هذا الشعور في ذات الزمان السابق
,,
أتردد في حضوري,,لأني أعلم أن كُراسه سمينه تنتظرني لإلتهامها
ولكني حتى شهيتي مقطوعه,,بسببها,,
يــارب صبرك,,
المفضلات