حياتُنا و حياتُهُن كمسرحيةٍ على خشبةِ المسرح
نؤدي فيها الأدوار
ترى منْ يكتِبُ السيناريو و الحِوار ؟!
نحنُ أم هُنّ
حياتُنا و حياتُهُن كمسرحيةٍ على خشبةِ المسرح
نؤدي فيها الأدوار
ترى منْ يكتِبُ السيناريو و الحِوار ؟!
نحنُ أم هُنّ
لا نحنُ و لا أنتُم من نَقضي حُكمَاً بأفضليةِ التمثيل
فالحُكمُ لِلمُشاهِد !!
أرى غضباً ينصبُّ مِن عينيِكِ أميرتي تِجاهَ آدم
البطولةُ لنا _ أبناءُ آدم و بناتُ حواء _
إنْ كانَ الإخراجُ بيدكِ و أنتِ بِهكذا حال فسلامٌ على آدمَ مِنكِ
عند وصولِ النص لِلمخرِج فإنُه يتحكمُ بتسييرِ أحداثِ المسرحيةِ فبإمكانِه جعلُها دراميةً , كوميديةَ , تراجيديةً أو رومانسيةً إلى غيرها من الأنماطِ المُختلفة
كونُكِ يا حواءُ مُخرِجةَ العملِ المسرحي ( كما قُلتِ) .. كيفَ سيكونُ وضعُ آدم معكِ ؟ و كيفَ ستتعاملينَ معه ؟!!
يُقلقني أمرٌ ما .. !!!!
هل ياتُرى خير .. ؟؟؟؟
أم ماذا ؟!!
أمنيـــ مجروحه ـــــــات
كانت هنا
سري (...) نصف مجهول ،،
زمن البوح به سيكون ساعة احتضاري ..
و لذلك ..
اتشهى الموت بكل جزءٍ من الثانية ،،
في سبيل البوح به ،
براءة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
لقني ..
شهادة ..{ البراءة ،،
اشتاقها / جداً ،،
براءة ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
براءه.,
البطوله لهم.. سيناريو وحوار..
و الأخراج لنا..
ثقي بكلامي ..
الحنان...
كفقاعة صابون..
تفرح طفل..
ولكنها لا تلبث وتتلاشى..
ليطلب المزيد..
ولسوف يتحقق مناه.. فيما لو توفر الصابون...!!!
تشتاق روحي لروحك...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
ألمسُ نوبة تلو الأخرى..تقتحم ذلك القلب...
فأين من يسعفه !!
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
الا بذكر الله تطمئن القلوب...
لا مسعف غيره سبحانه...
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 12-19-2008 الساعة 04:42 PM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
باقوول اللي في قلبي وكلها كلمتين وانا مجرووح
قلت الى قلبي استريح ولاتركض وراء ناس مايبووك
يكفي ان في غيابهم وحظورهم خيبوووك
الحــــــــــــب اليتيـــــــــــــــــم!
التعديل الأخير تم بواسطة الحب اليتيم ; 12-19-2008 الساعة 05:05 AM
رُغـم شوقي لتفاصيلك.. المحفوره بداخلي..
الا أنـي صُدمت لأنك أصبحت تجهلني..
:|...
المُشتَكى لله,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات