تساقطت دموعي من عيني
لاني تذكرت بإنه وخلال أقل من شهر سيكون موعد الرحيل
رحيلك يا أغلى من احببت
ويامن هواه قلبي دون غيره
بعد ايام سيغدوا قلبي وحيداً منكسراً
ليس معه من يطيب خاطرة
وتتالي دمعاتي في التساقط
ولا أعلم الى متى ....
تساقطت دموعي من عيني
لاني تذكرت بإنه وخلال أقل من شهر سيكون موعد الرحيل
رحيلك يا أغلى من احببت
ويامن هواه قلبي دون غيره
بعد ايام سيغدوا قلبي وحيداً منكسراً
ليس معه من يطيب خاطرة
وتتالي دمعاتي في التساقط
ولا أعلم الى متى ....
يبهرني ،،جمال وحسن اخلاقك،،تواضعك ،،صبركحـــيرتني،،في فهم مشاعرككــبريـــــآأآأآءكغموضكحبك وعنادكحيرتني وانا قربكاجمل لحظات عمري وانت قربيلك كل حبي واشواااقي ...فــــــرح وآهات الزمن
القلب به اضطراب ...نبضاته تتسارع بالخوف والوجل
يتساءل ولما كل هذا!!
اجبته ..لابتعادك عنا
البيت لايطاق بدون وجودك فيه
اسأل الله ان يحفظك في حلك وترحالك
ويرجعك بالسلامه
أغيرة هي..
حقيقة ما بت اعقلها..
تنحي..
حتى عن تلك النسمة..
لان لا تلامس عبق خذيك..
اعتقد اني ما بي..
من صنعك..
جنون..
كلمات بسيطة خطتها أناملي بسرعة فاعذروني على التقصير في قسم أحببته ولا زلت أحبه
قال لي فات الأوان
قلت له أعلم فهذا رأيك
ماذا أقول له
فهذا مني ليس هذيان
فأنا أعلم ماكان وكان
عرضت علي شريط ذكريات لم يكن في الحسبان
ارحل أو ابقى فمازلت انظر من بين تلك القضبان
ما زلت أنام 00000في نفس المكان
لم تتغير000 وأنا لم أتغير000
اسخر واضحك على كلماتي التي أكتبها
فأنا لست من هذا الزمان
التعديل الأخير تم بواسطة عيون لاتنام ; 12-01-2008 الساعة 03:51 PM
يا ريشتي لما تكتبين هموما
وكأنكِ هُنا تنثريـن سـمومـا
صبراً على غدر الحياة فإنـهُ
منهُ أبو الأحرار قضى مظلوما
الـتـوبـي
ســأحتفظ بمابقى لي من الامــــــل،،انه ليس مجرد احساسشعور خالج نبضات قلبي ،،وسأكسر قيود الهزيمه ،،بصدق الاصراروقوة العزيمه ...
تائهةٌ أجوبُ الطرقات ،،
هل لي أن أرتمي ..
[ بأوطان صدركَ ] ،،،
لأشعر بالإنتماء ...
و أُعصم من الشتات ،،
براءة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
مشتته بعض الشيء ..
لكنني أقهر صمت طيفك الميت .....!!~
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
هاقد انشطر قلبي إلى شطرين...
شطرٌ في مدينة النبي..
وشطرٌ عند الحسين...
متى تجتمع أشلاءك ياقلبي...
دمعة على السطور..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
حوار مُطول دار بين القلب والعقل...
ولكن...
مالنتيجة ؟!!
ومن ستكون له السُلطة على الآخر...
دمعة على السطور...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
سعيدة
الى حد الثماله..
وكأنني اطير من الفرح..
الهي لا تغير علينا.. و احفظ من احبهم ويحبونني..
اشعر بوحده قاتله ،،
فرااااغ يملئ يومي ،،
ولكنها بعد المسافه بينك وبيني
وكما عهدتني ان افي بوعدي لك
لكن دموعي هي من خانت بوعدي ،،
انسابت بدوناختياري ،،،
انني في انتظارك وابعث لك سلامي مع اشواقي ...
اعانني اللهـ على الفلسفهـ التي تنتظر التهام رأسي الآن ،،
لشمولها لكل شيء ..
سواك ،،
براءة ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
استنزف ذكراك..
لكن..
من غيض قهري..
وكرهي..
وكل احقاد العالم المجنون..
تتجسد في ذكراك..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات