عدنا ،،،
و عادت ليالينا ،،
براءة ..
أثاب الله عيونً قـد أهلـّتْ
على آل النبي دمعاً وبلـًتْ
أقـول يـا عـيـوني لا تمـلـّي
ففي الفردوسِِِ دمعاتـكِ تعلـّتْ
ق ل م ي
الـتـوبـي
عدنا ،،،
و عادت ليالينا ،،
براءة ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
أهلاً بهذه العودة الرائعة...
//
//
مشاعري ..مترنّحة ...
كأرجوحة تعلو وتدنو..
//
متأرجة في مشاعري..
في فرحي وحزني...
يارب امسح على صدري..
وهدأ من روعه..
//
ياسادتي...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
مشاعري تتراقص بداخلي
كطفلة تتراقص تحت زخات المطر ..
أريد أن تهدأ ولو قليلاً
ولكنها تزداد في كل حين ...
لقد بدأت يوم جديد ورقة جديدة وتأملتها بعمق وجدتها صفحة بيضاء لا يوجد بها شي أمسكت قلمي وكتبت كلمات جميلة جعلتني ابكي من شدة جمالها لما اصدق نفسي باني كتبت هذا الكلمات وقفت لحظة اتامل يدي وهي تكتب كلمات في غاية الروعة والجمال وان قلبي يرددها كل يوم ولم أنسى تلك اللحظات كم كانت رائعة جدا .
ترقبوا قريبا موضوعي الجديد صبرا يادار
بقلم شمعة الوادي
السلام عليكم
الله من قلبٍ تزايد جراحه
والسبب من خلاً هجرني وراح
حطم حياتي صارله عدة أعوام
ماأهتني بنوم ولااشوف راحه
شكراً لك دمعة على السطور ،،
عن إذنك ياقلبي قليلاً ،،
مفتقرةٌ أنا لبعض الهواء ،،
براءة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
قبل قليل أنهيتُ آخر إمتحانٍ لي في هذا الشهر لنكونً معكم من جديد
براءة
عودةٌ ميمونة , بشوقٍ لِنزفِ قلمِك
شمعة الوادي
نأملُ أن نكون على موعدِ مع موضوُعكِ الجديد
احلام انتظرها كل يوم ولا تفارقني بعيدة عنها لكنها مهجورة
احلام تحملني معها كل يوم وتسمعني كلماتها المزعجة
احلام تاخدني الى بحر العواصف لاقدف اروراقي لها
احلام مهمومة اريد رميها بعيدة لكن لا استطيع
Dr.Ahmed
شكراً جزيلاً لك ،،
موفق في كل حين ،،
*
**
***
اممم
امم
يا أنت ..
هلا منحتني جزءاً صغيراً من قلبكَ ،،
فقط لحين ..
شفاء قلبي من انشطاره ؟؟!
براءة ..
التعديل الأخير تم بواسطة نُون ; 10-26-2008 الساعة 07:35 PM
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
امسك حروفك يا قـلـم
وهـوّن عليك من الالم
حتى وإن ماطابَ جرحـُك
والقلب منـهُ مـا سـلم
الـتـوبـي
لازلتُ امتطي ارجوحتي..
عدم الثبات بات صورتي...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
لم أسألك جاهاً ولا مالاً ..
بل سألتك كلمة ..
أن تقولها بصدق ولمرة واحده ..
سألتك شيئاً من الحنان أيضاً ..
كنت تغدقه .. ثم توقفت
ولم أفهم لماذا .. !!
كيف أفهم صدك المفاجىء ؟
أأكون أخطأت ولا أدري ؟
أم هو مزاجك .. ؟؟
تصرفتُ وها أنا أجني ثماري
تحسّفت كيف غيرتُ مساري
كأني قـد فقدتُ سنين عمري
ومازلتُ أربّي في صغاري
فاأصبحتُ أعيشُ في ملاّمـه
من الأهل والقرابة حتي جاري
فرحمتك يا إلهي ثم عفـوك
وأرجو منكَ لاتقطع رجائي
ق ل م ي
الـتـوبـي
إلــهي من لي غيرك..
أسئلهـ..كـشف ضري
المُشتَكى لله,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
المفضلات