ليتك ياباب الفرح تطرق بابي وتسكر باب الحزن
ليتك يمي اتوسد حضنك وابكي على صدرك
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
ليتك ياباب الفرح تطرق بابي وتسكر باب الحزن
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
اه يااااقلبي الحزين
الى متى سأظل احارب الفرح
والدموع ستظل دووم ع الخذ
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
الى متى سيظل الحزن رفيقي والفرح عدو لي
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
اليك ياربي اشكو حالي
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
مُختنِق !
لما ؟
لا . اعلم ..
أفصحْ عنْ أيّ أمر ، علَّ بإفصاحكَ هذا .. تستعيدُ صفوَ أجوائك ..
![]()
ما فعلتْ !!
لما تتحدثينَ بصيغةِ المُفرد دائماً ! لما تتعمدين إغاضتي ؟
اهدأ ...
حُرٌ أنا !
كما تشاء
تنسحب ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
اه ليتك تعرفي سر حزني لتعذريني لما هالحزن دوم على وجهي والدمع مايفارق وجنتي
الصدآقه ود وإيمآنالصدآقه حلم وكيآنيسكن الوجدآنالصدآقه لاتوزن بميزآنولآتقدر بأثمآنفلآبد منها لكل إنسآنعسى الله لآيفرقنـآمشاعل لاتنطفى
أهواكـِ
فهل أجِدُ طريقي لكـِ
أم أرحلُ بعيداً حيثُ لا أنا أنتِ و لا أنتِ أنا
أنتِ أجمل !!
رأيتُ ذلِكَ في روحِكِ !!
و إن لم أركْ !!
تعود ..
و بجعبتها قلمُ خطٍ اسود عريض .. و بلا اكتراث ، تَخِطُّ على قميصهِ الأبيضِ المُدلل ..
1+1=1
يبتسم ،
لا ..
يُقهقه .
لا ..
يَكادُ ينفجرُ شهيقاً !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
تحولُ دونَ أحلامنا عقاربُ الساعة ، و المسافةُ القاحلة ، و الليلُ الطويل !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
حتماً
نكادُ نصل .. !!
كطفلةٍ على ذراعي نامي ..
و لتحلمي أميرتي ..
بِفجرنا الجميل ..
بِحُبِنا الأصيل ..
ببسمةِ الصباحِ في شفاهِنا ..
يا زهرةَ الربيع !!
فإذا الصبر خالج يوماً نفسي
سوف أشكو إلى الله همي ،،
إليَّ يا خيوط [الأمل]/أربطيني;أوثقيني..إنسجيني بإبرة الإيمان على جدران[الصبر]
إصنعي مني [وشاحاً]حتى [غطـآء]إصنعيني لو أردتِ[للألم]
روحي معكِ
وحدكِ أنتِ
حتى العرّافاتُ صُعِقنَ
جسدُ مَيْتُ
دونَ الروح ..
لم يعلمنَ روحي فيكِ !!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات