بيني وبينكِ ريحٌ ..وغيمٌ .. وبرقٌ .. ورعدٌ وثلجٌ ونارْ
واعرفُ انّ الوصولَ لعينكِ وهمٌ واعرفُ انّ الوصولَ اليكِ انتحارْ
نزار
أثِق أو لا أثِق ،
سأرحلُ قبلَ إعلانِ الحرب .. دعاؤكم .
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
بيني وبينكِ ريحٌ ..وغيمٌ .. وبرقٌ .. ورعدٌ وثلجٌ ونارْ
واعرفُ انّ الوصولَ لعينكِ وهمٌ واعرفُ انّ الوصولَ اليكِ انتحارْ
نزار
أنا موعِدٌ أكلتهُ السنونْ
يواعدُني الموجُ لكنهُ لا يجيء
برِئِتُ إلى البحرِ مِن كُلِّ موجٍ يخونْ
أنا واحدٌ شطرتهُ الشعارات :
نِصفي جنون .. و نِصفي جنون
الصحيح
ستسألُني الطفولةَ ذاتَ يوم :
أنا أم هوَ ؟!
مُتأكدةٌ
بأنني سأقفُ كالبلهاءِ بليلةٍ شتائية , تُرافقني بومةٌ عرجاء ..
لا أفقهها و لا تُفقهني
التعديل الأخير تم بواسطة نُون ; 03-17-2009 الساعة 05:51 AM سبب آخر: بلعته الرقابة
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الساعةُ الثالثة مُحاضرة و أُخرى في الرابِعة
نراكُم بخير
وتبقى ساعات العمر محدوده...
لا أعلم بما افسر هذه الحالة
لكنها كغيمة كئيبة تمر بمجرتي
تقتل بسمتي
وتكهل احساسي
وتقتل الامل احيانا من عيني
لو تنمسك الاقدار ...!
لمسكت قدري منذا تلك الحظه ......واوقفتها ..
أريدُ رؤية عشقي الأبيض في القريب !!
إليَّ يا خيوط [الأمل]/أربطيني;أوثقيني..إنسجيني بإبرة الإيمان على جدران[الصبر]
إصنعي مني [وشاحاً]حتى [غطـآء]إصنعيني لو أردتِ[للألم]
هي: أُريد سؤالك يا أنت..
هو: تفضلي..
هي: هل تعشق غيري؟؟
هو: نعم ..ولكن كيف علمتي ؟!
هي: إستنتجت ذلك من حديثك السابق..
هو: اذاً لما تسألين؟؟
هي: فقط أحببت التأكد..
هو: فيما معناه أنكِ سوف تتركيني..
هي: وهل في ذلك شك ؟؟
هو: الله يحفظكِ وينور دربكِ..
وإنتهى مابينهما من عشق خرافي..
وهي كانت بلهاء..
لم تكن تعلم أنه يعشق ذلك الأبيض الذي لن يراه..
وأنه يريد التخلص من تمسكها به ..
إليَّ يا خيوط [الأمل]/أربطيني;أوثقيني..إنسجيني بإبرة الإيمان على جدران[الصبر]
إصنعي مني [وشاحاً]حتى [غطـآء]إصنعيني لو أردتِ[للألم]
أُداري الصبــرَ بالصبـــــرِ
وأُخفــي الآه فـي الصــــــدرِ
آآآه ..~
يارب هوون على المحزون ضيقااااته
آآآه ..~
[/CENTER]
من صغري يتمتني يا بويا وبشوفتك ولهانهرحم الله من قرأ سورة الفاتحة
=================
هيَ النحرُ المبتورُ من القُبلْ ، هي الكفُ التي صَفعتْ الأحلامُ المُضغثة ، الحائمة حولَ أنوثتها .
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
ليتني اعرف مايحدث؟؟
ومازالت تنفض الغبار عنه
ومازال يعشقها بجنون
ومازالوا يتقاسمون الرغيف..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات