مضحكة تلك الخواطر والافكار التي تراودنا على حين غرة،،
دون استئذان او حتى مقدمات،، تغزونا .. تجرفنا كسيل عارم،،
لاتتركنا حتى نقع صرعى الضحك حد البكاء،، !
يدعوني , ثُمَ يُدبر !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
مضحكة تلك الخواطر والافكار التي تراودنا على حين غرة،،
دون استئذان او حتى مقدمات،، تغزونا .. تجرفنا كسيل عارم،،
لاتتركنا حتى نقع صرعى الضحك حد البكاء،، !
ساأنتظـرك كتلك الصدفه الجافهـ..وأرجو ان تفاجئني الامطار
المُشتَكى لله,,
أذكرُ بأنني اردتُ أن أثورَ بوجههـِ عندما قرنَ بين براءتي و براءة الذئاب ,
لكنني .. خفتُ أن تنهالَ على رأسي نشوى الضرب ..
فأنى لي إيجادهُ حينها ؟!
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
لو أجبرتني الأيام..لأزور مساحات الغياب,,
ستغفرون لي..جٌرمي ؟؟
المُشتَكى لله,,
لا .. جَرمَ و لا عتب ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
:)..
أراكم على أحسن وأفضل حال
المُشتَكى لله,,
صادفتُ كثيراً , و سكنَ ذاكرتي قليل ..
ضياء
مِن الطهرِ نشأَ , و بأعماقهـِ يغوص , و هيهات لمثلهـِ أن يخرج من صلبِ أصله ,
آسرٌ يُلقي بقرائهِ على حافةِ الذوبان .
أخرى = بسمهـ
ثغرٌ يرشحُ ابتسامات , يودُ أحياناً إعادة تشكيل جغرافيته ليُتقن فن الحزن ,
حادةَ الجمال حدَ الألم .
Dr.Mahdi
الرجل الغامض المشبوهـ ، ستُقاسي حين تترجمُ فلسفاتهِ المعقدة ، لكنهُ يتواضع احياناً ..
مشاكسٌ , لا ينوي مزاولة العقل , يعشقُ إلتقاطَ الصدف .
اسير الهوى
المُكابر على جراحه ، رُغم خمودها حيناً , إلا أنهُ يشتهي إيقاظها حيناً آخر ,
بالطبع سيصيبُ من حولهـُ بعدوى الأسر .
كبرياء
المغرورة المشكوك بتواضعها , تُدخلكَ بمتاهاتِ غموضها المختلف فترى الأحمر اصفر ، و السنبلة زهرة ..
آخاذة العقول .
للدموع احساس
حِسٌ من نوعٍ آخر , لن يجيده أحد بيوم , و لن تتنازلَ هي عنهـ ..
مالكتهـُ غدت و مملوكتهـ .
دمعهة على السطور
تحومُ حولَ الجمع , تُناضلُ حتى تصل ..
لا تسعى إلا لأمرٍ واحد _ إرضاء الربِ , و حبَ الآل , و شغفُ الأم _
رائعه .
وداعاً
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
^
^
مجرد إفصاح , لا يساويكم ..
ربما تسوقني الأقدارُ لأعود , و ربما تسرقني لأخمد ..
ممتنهـ , جداً .
شكراُ خاصاً لمن استطاع ,, إكمال الفراغ ,,
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
،،، {
توقفي ،.
يـآ أنثى الـــبرآءة ،.
و كأنني أستشفيت من ح ـروفكِ مـآ ألمني ،.
أ ويرضيكِ أن أغ ـفو و وج ـعي يتصدر حُ ـلمي ..!
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
<~ ،.
أنتظركِ ،.
![]()
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
أبكتني كلماتكِ وأخذتُ انتزع أنفاسي أنتزاعاً..
لاأدري لما انصدع قلبي لها ..
تمعتنها حرفاً يتلو الآخر...
براءة ...
تفائلي بالخير عزيزتي فالليلة عظيمة تنتظر كل آمال لتتحقق بإذن الله تعالى
..وليس كما ذكرتي..
بإذن الله ..
لن تسرقكِ الأقدار منا ..
وستعودي فأنا بتٌ ممن أدمن حروفك..
موفقة ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
أنّى لكِ الرحيل و قدْ سكنتِ فينا
براءة
شخصيةٌ جذابة , آسرة , صاحبةُ قلمٍ أتشهى قراءتهُ في كُلِّ حين
أنثى ليست كأيِّ أنثى , تُجيدُ التعبير , و تتفننُ في مُبارزةِ آدم كيفما استطاعت
تصبو إلى الطُهرِ طِفلةً رُفِعَ عنها القلم , تخافُ مِن أُنثاها
أو لِنقُل تخافُ على أُنثاها أن تحيدَ عنْ طُهر الطفولة راغبةً في فضيلةِ للعُمرِ الباقي
رُبما هيَ كغيرِها تبحثُ عن مكان
كم هم غريبون ودائما يخفون عكس مايبدون ليتني اعرف الى ايـــن اصل .؟؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات