يـــــــــازهــــراء ياام الحسنين..
امسحي على قلوب شيعتك
ومحبيك ..بحق مصابك سيدتي ..
ياوجية عند الله اشفعي لنا عندالله ..
نَفَسٌ عميق ..
.
.
.
.
.
.
.
وهـ بس ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
يـــــــــازهــــراء ياام الحسنين..
امسحي على قلوب شيعتك
ومحبيك ..بحق مصابك سيدتي ..
ياوجية عند الله اشفعي لنا عندالله ..
حكمت على قلبي بالمؤبد خلف قضبان قلبك..فأضلاعك باتت سقفي..
وشريانك فرشي وغطائي همسة من نبضاتك ...
فلكل ذلك ،، أخشى عليك ياسجّاني ،،
على لسان أحدهم صيغ بقلمي وإحساسي،،
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
سأشتاق اليك غاليتي,, (( صديقة العمل ))
يوم الوداع كان مؤلماً,,,
كيف لي ان اتخيل مشواري ويومي بدونكِ
لست ادري... !!
سأبقى اذكر حلو الأيام
حلو المقالب..
و بوحنا و الأحلام..
كنتِ لي كأخت لم تلدها امي...
فشكراً لله حينما جمعنا
وان فرق بيننا سنبقى على ودٍ و إخاء..
متى الوصول الى القبر ؟؟
لامثيل لقلبك في هذا الوجود ...
قلبكِ الكبير..الملائكي..
اعشقه بجنون ...اعذري تقصيري ياأمي الحبيبة ..
أدامكِ الله خيمة لقلبي...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
عجيب أن تصنع من همسكَ جزيئات ترغبني فيها بالمزيد ..هذيان
..لأربعين أبي تنعى أمي وأخوتي والأهم كرسي الصلاة ..
تجاهلكَ يخلقُ من الصمِ و البكمِ _ فيلسوف _هذيان
..لأربعين أبي تنعى أمي وأخوتي والأهم كرسي الصلاة ..
أختنق ..!!~
أين هوآئـي ..
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
أشعر برغبة في انتزاع الدموع من مُقلتي..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
عـد يـآ ... جدي ..!
آلله يقومك بالسلآمه ..
لم أعد أقوى ..
أففف
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
قلبي سقيم ،،
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
هذهِ القصيدة بعِنوان زاوية الإنزواء لصديقي الجميل أيمن ..
زَهْــرٌ عَــلَاْ وَجْنَـتَـيَّـا
أَنْــدَىْ عَـلَـىْ خَاْفِقَـيًّـا
سَمْـرَاْءُ وَجْـهٍ وَقَـلْـبٍ
كَاللؤْلُـؤِ الــرَّوْحِ فِـيِّـا
أَسْمَيْتُهَاْ زَهْـرَ عَيْنِـيْ
وَالـدَّمْـعُ فِــيْ مُقْلَتَـيَّـا
عَاْيَنْتُ دَمْعِـيْ بِلُطْـفٍ
مِنْ جَوْفِهَاْ سَـاْلَ رَيَّـا
جُثَّـتْ فَـمَـاْ رَاْوَدَتْـنِـيْ
عَـنْ نَفْسِهَـاْ أَيَّ شَيَّـا
وَجْهِـيْ كَلَـحْـدٍ تَغَـنَّـىْ
فِـيْ نَفْسِـهَـاْ لَاْحَ فَـيَّـا
وَتَاْجُـهَـاْ سَــمَّ قَـصْــدٍ
وَخَـيْـطُـهَـاْ رَدَّ حَــيَّــا
رُبَّ اسْتَقَاْمَـتْ بِـنُـــوْرٍ
كَالْبَـدْرِ يُـرْوِي الثُّرَيَّـا
فِــيْ مُلْكِـهَـاْ قَلَّـدَتْـنِـيْ
حُـبًّـا قَـضَـىْ مُنْـزَوِيِّـا
آطَـــاْمُ عِـــزٍّ تَـجَـلَّـتْ
عَاْثَتْ رُؤَىً فِـيْ يَدَيَّـا
حَشْحَشْتُ نَفْسِيْ بِإِثْمٍ
قَـدْ جِئْـتُ شَيْئًـا فَرِيَّـا
جَاْءَتْ إِلَيَّ ابْتِهَاْشًـــا
فَاخْتَاْرَ قَلْبِـي الْمُضِيِّـا
أَلَــتْ بِـرَبِّـي انْتِقَـاْمًـا
تُـرِيْــدُ أَمْـــرًا جَـلِـيَّــا
شِنَّـخْـفُ قَــاْمٍ أَطَـلَّـتْ
تُــرْوِيْ عُيُـوْنًـا أَبِـيَّــا
تَبَهْنَسَـتْ فِـيْ شَهِيْـقٍ
بِـهَـاْ سَمِـعْـنَـاْ دَوِيَّـــا
وَاشْتَـاْبَ رَيِّـيْ بِــرَيِّ
نُشْـوَاْنَ حَـبٍّ عَصِـيَّـا
شُصَّتْ تُرِيْدُ اصْطِبَاْرًا
قَـــدْ غَــرَّهَــاْ آدَمِــيَّــا
جَـــلَّاْدُ نَـقْــعٍ تَـلَـظَّـىْ
فِي النَّقْعِ جَـرَّ الْهَوِيَّـا
كَقِصْعَةٍ سِيْقَ حِمْــــلٌ
ثـُــمْلَاْنَ يُلْحَـىْ خَفِـيَّـا
قَدْ شَاْبَ رَأْسِيْ وَلَكِـنْ
مَاْزِلْـتُ فِيْـهَـاْ صَبِـيَّـا
أنا <<+ هذيان <<
هدوووء ،
فقط هذيان بجانبي مُنفعلهـة ، و أنا ابتسم ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات