أيها الهم ألا تبتعد عني قليلا
أريد ان أرتاااح لدقيقة
أأصبح الفرح ثمنه غالي ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة للدموع إحساس ; 03-04-2009 الساعة 09:07 PM
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
أيها الهم ألا تبتعد عني قليلا
أريد ان أرتاااح لدقيقة
أأصبح الفرح ثمنه غالي ؟؟
** ذكر علـــــــــــــــي عبـــــــــــــــــاد **
من قول الإمام علي عليه أفضل الصلاه والسلام ‘‘عجبت للمتكبر الذي كان بالأمس نطفة ,, ثم غذا هو جيفه ‘‘
شكرا خاص للمبدع أبـ أحمد ـو للتوقيع الحلووو
أظنني طُردتُ من عواصمِ الهوى ، فما عدتُ اهوى شيء ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
صدقيني كبرياء ،
كُل شيء يهجرني ، حتى حرفي و الجنون ]
لستُ امزح ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
tow days until my birth day
المُشتَكى لله,,
سيـعوود ..
صدقيني ..!
وكآن أرق العآلم بأسره ..أستوطن عينآي!
اتمنى لو اختنق اكثر لأتلذذ بطعم الحب اكثر..
متى ياترى اوصل الى القمه؟؟
لأول مرة ألحظ أنك تكبر ،،
وأنت من وجهتني لذلك ....
فشرد عقلي هُنيئة ...وابتسمتُ مُعلنةً سعادتي ...
اممم ستصبوا إلى ماتريد بمشيئة الباري..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
حتى وأنت في غربتك تذكرنا وتدعو لنا !!
سلاماً لقلبك الكبير رغم صغر سنك عزيزي...
ودعاءً لروحك الشفافة ياتوأمي ..
أحبك بقووة ..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
حانت ساعة اللقاء...
بعد أزمة ومحنة فراق ...
لافرق الله بينكم :)
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
<~ ،.
أشتآق ح ـرف أح ـدهم ،.
و أفتقد دفء مـ ع ـآنيهـ ،.
تُرى لو ع ـلم بـ مقدآر شوقي ،.
هل يستـ ج ـيب ؟!!
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
ارواح طاهرة ..جمعتني بهم الأيام ...
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
،،، {
أُششش ،.
هـــــــدوء ،.
<~ ،.
دع ـني أغ ـرق إليك ،.
بـ صمت ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات