الصمت ليس من إختياري ..!
لكني سأصمت لخوفي من تكسر الكلمات بين شفتي ..
السلام عليك يارسول الله
اللهم صلي على محمد وال محمد
في هذا اليوم والكل في سباته العميق وأنا جالسة أتحدث عما نفسي في داخلي أسرار كثيرة لا أعلم بها
دائما يكون تفكيري حول الموته وأن شخص عزيز علي فقدته وأجلس أبكي وأبكي لا أدري لما أنا هكذا مرت أيام وشهور وأنا على هذه الحالة
لا أدري ماذا سيحل بي عما قريب
وجدت المكان هادئ جدا وأن لازالت أبكي
الى متى يارب
الى متى
متى تغير سوء حالي الى أفضل حال
رحمتك يارب من عذاب الاخرة الرحمة يارب
أرجو أن تغفر لي الذنوب يارب
شمعة اليوم كانت هنا وهل ستوصل مشوارها معكم
أحبتي أعذروني لكل شي وسامحوني
شمعة أطلقت شي..وغدا ستكون حرة
كان هذا صباح يوم الجمعة الساعة الثالثة والنصف
2/3
دمتم بحفظ الرحمن
شمعة الوادي
الصمت ليس من إختياري ..!
لكني سأصمت لخوفي من تكسر الكلمات بين شفتي ..
التعديل الأخير تم بواسطة همس الصمت ; 02-27-2009 الساعة 03:46 AM
نشعر باالالم والظلم والهوان
حتماَ اننا نتألم ،،ولدينا احساس يكاد ينفجر
في كل لحظه ،،،قلوبنا تأن مجروحه
لماذا الشيعه تهان ،،
نرفض الذل
نرفض الانكسار
نرفض الاطهاد
نحن نتعلم من الالم ...
نعم نحن نتعلم من الالم
ونتعلم كيف نكوون مظلوميين
لننتصر
فنحن شيعة ذالك الغظنفر
أشتمُ رائحةَ الألم ، مُنبعثة من حديثها ، و هي تكرر : لا زلتُ طفلة !
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
،،، {
طفلةٌ غ ـدوتُ ،.
أتشهى توسد ج ـمر أح ـضآنك ،.هذيآن مآ قبل النوم ،.
،،، {
إن لمْ يُجِبْكَ بَدَني عند نِداكَ المُعْلَنِ
وحال بُعْدُ الزَّمَنِ حتَّى غَداً في كَفَني
يُجيب قلبي خافِقاً لبيك يا صوت الحسين
لبيك ثآر اللهـ ،.
او تعتقدين عزيزتي بصمتك ستختفي كل الكلمات
بل ستصرخ بااعماقي وستذوب بكلماتي
فهنيئا لروحك
كم اشتاق لك عزيزتي
وحتى ارض الديار تنعى رحيلك
فمتى ستعودين وتقر مقلتاي
لااعتقد بأني سأبقى معه
بعد هذا اليوم المشؤؤؤم...
ولكن............
لعل الرب يجمعنا مره آخرى في الجنان العليا.
كنت انتظر تلك اللحظه (( لحظه اقترابه مني))..
ولكن بعد اليوم..
لاأظن بأني انتظرها ...
التعديل الأخير تم بواسطة غبار الملائكه ; 02-28-2009 الساعة 01:16 AM
في داخلي صرخة سكون
أحيان أفكر من أكون ؟!
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
تعب السفر + إنفلونزا ..مرهق جداً
,,
أعتذر لو هذيتُ كثيراً
المُشتَكى لله,,
بسمة ،، حمد لله على السلامة وتقبل الله ،، :)
لابأس عليكِ عزيزتي،،
غُرباء ،،، هكذا نحن
نمرُ على أطياف الذكريات ،، وكأن شيئاً لم يكن !!
ياللغرابة ~
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
دموعه حبوبه,,الله يسلمك وتقبل الله منا ومنكم,,
:)
المُشتَكى لله,,
إلى من يَسكُن الأحلام قسراً على طاقاتي..
ومن ينتهي,,حين تواجدي..
فيختفي..ويترُكني ..مريضه بسقم حضوره,,
...
إِشتقتك,,
المُشتَكى لله,,
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات