سأبتسم رغم الالم ..
سأبتسم رغم الالم ..
ستنرسم أبتسامتي على شفتي
رغم الالم ورغم قسوة هذا الزمن ..
ساظل مبتسمه رغماً عن كل شي ..
سأشد رحاالي
لديااار النبي العدنااني..
أسألكم براءة الذمه
غرووومهـ ..
سأشتاقكِ ،جداً ]
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
تذبل الأحلام..وتخبو..ولكنني هُنا
لأعــود..
سعيده لأني بقرب القبة الخضراء
المُشتَكى لله,,
تسئلني هل سيجيء لكِ يوم وتنسي حبي ،،
تريد الاجابه !
نــــعـــم ،،
اذا تعديت معي الحدووود ،،
عزة نفسي فوق الحب وكرامتي اهم مااملك ..
هم عميييق
يعتصر قلبي
ولا علم لي بأسبابه
الساعه
متى ترجع للوراء كي اراه
ربما اشتقت للنظر اليه..
ليت هناك اختراع لعوده العقارب الى الخلف عشرا.
لقد ضاقت بي الدنيا،،
مابي جمعت لي وساده من الالام
حاولت ابعادها عني ،،او استبدالها بأخرى
لكن كلما استبدلتها ،،تكون لي اشد قسوه من ماسبقها
وحمدت ربي بأني وهبني لحافا مليئ بالايمان والمغفره والصبر
رحماك يـــــــاااااالهي ...فــــــرح وآهات الزمن
الكل يشكو من همومه
الـزمن هـذه أعلومه
لو نتابع ما أكلنا
الدهر كله نصومه
الـتـوبـي
ما انفكَ يُراقبها مراقبةَ الأم لوليدها خوفاً عليهِ من الضياع ، يكادُ يلتهمها ظنوناً ، في حين أنهـُ يُمارسُ رشقها بسهامِ الطهر في الآنِ ذاته ..
.
.
.
إنهـُ هو وحدهـُ القادرُ على سبيِها من حاضرها ، وحدهـُ | ماضيها الثائرُ بجوفها | ..
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
يُطوقها بحبالِ البراءة ، يتشهى عصرها بي جناحيهـ ، ليعود بها نحو .. | الطهر | كما شاءتهـُ حُلماً ، و كما شاءها | وليدةً | .
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
لازلتُ افتقد جهازي وارتقب وصوله ،، :(
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
مُتسكعةٌ بين الزوايا .. تئنُ بصمود ، تُحاولُ إثارتي .. تتشاكسُ مع ظلها ، تهواني لا تزال .. رغم أنني سئمتُ مداخلاتها اللامتناهية ،
مالي و لها ، متشبثةٌ بأذيالِ ثوبي ترجوني العودة (جنيةُ الصباح ،
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات