ادخل هنا وعبر عما في قلبك

[أُخرىْ]

أعرف فتآه لم تعد تعرفني..,, هي ومخآوفهآ آصدقآءْ , تخلت عن الدموع لآنها الآن لم تعد تشعر,, تسكنهآ سنوآت مضت ,, تلك الضفائر الرفيعه القصيره والمُضحكه , صوتها القوي ,صورتها وهي متمسكه بابيها وهو يحتضنها ,نظرتها في تلك الصوره , اعلم انها كانت تتمنى ان تطول تلك اللحظه , جدتها ذات الشعر والرداء الاحمر , مرضها المفاجئ ورحيلها السريع اسكن بين اضلاعها شوقاً مُختلف ,,

[أموآج]

هل جربت الآحقتناق يوماً من الآيام .؟.

أو هل أختنقت اليوم من جونا الكئيب؟؟

المحمل بالاتربة ...


هكذا أنا عندما آراك قريب ولكنني لا استطيع الوصول اليك ..


تخنقني العبرة

وأي عبرةً تلك ...

رحمتك يارب

[شمعة الوادي]

كم أنا مشتاقة لكي ياأمي

[أُخرىْ]

تلك الفتاه,, كانت تٌعَرّف بدموعها المُستعده , تعمدها الأرق , عشقها للصمت,,جنونها للتجارب المُخيفه لاشباع فضولها ,شعورها بالغثيان عند ارتفاع نوبات التوتر,,
آعرفها مريضه بغيابه , وآشعر بها تتآلم لاتشكو آبداً,, لانها تآمل أن تمارس آيامها طقوس مُختلفه قريباً , أعرفها تلك اللاشئ ولكنها شعرت انها تمتلك شيئاً من البياض حين قالت صديقه ( لو طُلب مني يوماً أن أُ صارحكْ بعيوبك ..سأقول للجميع أنكِ سرقتِ قلب إمراءه عجوز...,...) ,, لاتذكُر بقية المُحادثه ..رُبما لأنها بكت,,...

[دمعة على السطور]

عقلي مُجهد ،،
ربما من التفكير ،، من يدري !!

[همس الصمت]

أحتاج لدقائق كي أستريح
وأرمي كل ما أثقل عقلي ..

[امنيات مجروحه]

لما هذه الخواطر التي تمر الآن
على مخيلتي
وتُحيل بيني وبين النوم
الذي أطلبه بقوة
لما تأخذني الافكار إلى هناااااااااك
حيثُ هو فقط
ماذا يفعل الان ؟
وماذا أكل اليوم ؟
ومن كان بصحبته ؟
وكيف مضى يومه ؟
وهل أنا من ضمن الذي شغل فكره ؟!
أم لأ ..!!
وهل يحتاجني مثلما أحتاجه ..
ويشتاق لي مثلما أشتاقه ..
تساؤلات كثيرة تدور برأسي ..!!

لكن لا أستطيع الإجابة عليها
أستطع فقط الدعاء لك
يا بعد الروح



أمنيــ مجروحه ـــات
كانت هنا

[أُخرىْ]

الان هي.. إعتزلت الآشياء الجميله ,,ومآ أعنيه كُل الاشياء الجميله التي كانت تخُصها..
وإستطونت زاويه خرساء تستجدي عطف ذِكرياتها عليها..

[مرسال الغــلا]

كوني دائما بالقرب مني

[(زينبية الخطى)]

هاهي الروح تهمس شوقا
تعالي الي
فقد آن الآوان

[(زينبية الخطى)]

لتغفو روحك حبيبتي
في كنف اعماق الروح
ولتهدئي حينما احتضن كلتا يداك

[نُون]

أن يهوي بكَ أحدهم من على جبالِ السُكنى ..
إلى جبالَ القلق .. ( شعور لا يُسمى ،،،

[نُون]

في الصف الأول الإبتدائي ،

كنتٌ قصيرةً بعضَ الشيء مقارنةً بطولِ هذيان ،
لا أنسى رائحة ذاكَ اليوم ، يومٌ مميز .. أمتزجت فيه البراءة بالشقاء ،،
لا أنسى ( أبلة نورة .. و تسريحة شعرها التي هي مقاربة جداً لتسريحة الآنسة منشن بكرتون سالي ..
لا أنسى أمي .. و حبكها الرقيق لجدائلي الطويلة و الكثيفة ، التي رحلت بقدوم مرض الموضة و جنون القصات }..
لا أنسى حين أودعتني أمي بيديَ ( أبلة نورة ) و رحلت ..
تظاهرتُ بشجاعتي المجنونهـ أمام هذيان مقارنةً بين رحيل والدتي و بقاء والدتها ،
و ماعلمت بأنني أكتمُ بداخلي سيولٌ من الدموع لو .. فجرتها في تلك اللحظة لغسلت أرجاء المدرسة }..


<< كفى سئمتُ التظاهر في كل شيء .. منذ صِغري ،
أريدُ أن أخرجَ مكنوناتي على حقيقتها ، أريدُ الإعتراف بكل جنوني ..

[نُون]

عذراً ..
و لكن ترتكبني نشوى الصغر ..
ربما تُحاولُ أن تعودَ بي ، و ربما أحاولُ أن أعودَ بها )...

[دمعة على السطور]

حبيبتي فرح ،،

لدعواتكِ أصداء تحوم حول قلبي ،،

أُبادلكِ بمثلها ،، في هذه الليلة العظيمة ،،

مأجورين ،،