حائره لااكثر من الحيره
حياتي وكأنها امواج البحر مرات هادئه وآخرى هائجه
قلبي يأن،،يبكي ،،يصرخ ،،ينادي
ينادي بصوت يانور الحق المبين ياشمس لاتغيب
وياقمري المضيء،،
مــــــــولاي..اشعر وكأنك معي واحكي لك الم قلبي واحزني
اسألك الدعاء يامولاي ..
سيدي اعتذر على جرأتي
لكن يامولاي القلوب تذوب من حرارة الظما
فمتى نرتوي من هذا العطش ؟!!
ومتى يامولاي تداوي قلوبنا الجرحى النازفه
نداءت نطلقها لك ياسيدي
متى نرى البسمه على وجوهنا براية النصر المؤيد
ونور الحق الواضح ..
الى متى مولاي وجرحك ينزف ..فـــــــرح وآهات الزمن
دمووعي تُريد السقوط
وبجبروتي وقسوتي منعتها
من ذالك...
فزادت قسوه على قسوتي
وقامت هي على ماتريد فعله
لِمَ باتت أيامي معك متشابهة .. !؟
مملةٌ كئيبة ..
مغطاة بالغيوم ..
لا شمسً تشرقُ ..
ولا زهورٌ تتفتحُ ..
ولا أمطار فرحٌ تتساقط ..
سوى حزنٌ .. وورقٌ أصفر ..
وعيون ذابـــلـــــــــــة ..
....
.
.
أمنيـــ مجروحه ـــــات
كانت هنا
شُحوب,,ومغارب الفرح على طُرقاتنا
نعلم أن الُحزن لايُمكن أن يُخلد فينا طول السنين
وأن حِكايات الأمس ليست سوى نقاط حروف تستوطن ذاكرتنا,,
لم أعهد ذاتي هكذا أبداً,,ولم أعش هذا الشعور في ذات الزمان السابق
,,
أتردد في حضوري,,لأني أعلم أن كُراسه سمينه تنتظرني لإلتهامها
ولكني حتى شهيتي مقطوعه,,بسببها,,
يــارب صبرك,,
المُشتَكى لله,,
في كلاحالآآآتكـ أُحِبُكـ
(حبيبي قدري) .؛..
كما كان الموت قدره هو
اطعني من الغد/
استسمح من الجميع
بقولك:انا اعتذر حتى وان لم ترتكب خطيئه
لهم لأنه لاتعلم متى سيأتي دورك/،..
ويكون قدرك الموت ايضا ان كنت تريد فقط.
التعديل الأخير تم بواسطة غبار الملائكه ; 01-28-2009 الساعة 03:30 AM
ارفق بي فاني لااريد البقاء وحيده لأني اصبحت شبيه بالجثه { لا اريد ملتقطاً لي غيره}؛؛
لأول مرة في حياتي ...
أستشعر هذا الغيظ من أحدهم...
لم يكن ذلك بمحض ارادتي...
فقد سببت لي توتر غير طبيعي..
تلك هي
شبكة الاتصالعندما انقطعت لمدة تقارب الساعتين أو أكثر
عفواً لهذه الضجة ...![]()
التعديل الأخير تم بواسطة دمعة على السطور ; 01-28-2009 الساعة 04:47 AM
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
لازال ذلك الجبين الذي يشع نوراً وضياءً ...
يُهشّم بالحجارة...
فتسيل تلك الدماء الزاكية ....
ومازال السؤال في قلبي...
تلك الدماء الزاكية ..هلاّ تزال جارية..
مأجورين ساداتي ومواليّ..
مأجور ياصاحب الزمان،،مأجور ياشريك القرآن..
عندما نذرتُ قلبي للحسين
وبقيتُ على قيد الهوىهنالك حييتْ
ياطبيب دمعة .!
في هذه الحظه ...
اتمنى لو تتوقف بي الحياه،،
آآآآآه ياقلبي ....آي صفعه حملتها لك الايام البائسه ،،
لطالما اغمضت عيني حتى لاارى الحقيقه..
لكني وجدتها مره كالعلقم ..
لم تنتهي القصة..
انا...
... انت
روحي...
... قلبك القاسي
دمعي وابتسامتي...
....تجهلك ووجهك العابس
كلها كانت انعكاسات..
اضمأت وريدي..
وليلي صار فيك سرمد..
واهدا وشاحة للنهار..
ليكون كلاهما معك وبصفك..
فهل لي ان اكون بصددكم جميعا..
انت... وزماني... وجحود القدر!!!
التعديل الأخير تم بواسطة اسير الهوى ; 01-28-2009 الساعة 05:00 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات