
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للدموع إحساس
حتما هي حضارة النور والضياء ..
وإشراقة الحب من بين أروقة الجراح ..
هي همهماااات عشقا فاااااق العشق في معناه ..
هي حضااااارة حبا أخرست كل الحضااااارات ..
هي همسااااااات دفئ أنسااااابت كاالندى على زهور الصباح ..
هي قطرات صدقا .. أرتوى من عذويتها كل حالما تواااااااق ..
هي حروف .. تعانقت بخجل .. وصارت كلمات ..
وأمتزجت بحب .. فإذا هي حضااااااارة تفوق كل الحضاااااارات ..
أستاذي الرااااائع دااااائما ضياء ..
كما أعتدناك ترافق الأبداع .. بل هو يرافقك ..
ويتخطى بخطاك .. ويحذو حذوك بإستحياء ..
منك أشتق الأبداع معناه ..
ومنك ستشتق الحضااااارات المتقدمه دساتيرها ..
شكرا لقلمك الراااااائع داااااائما ..
بإنتظار القادم من إبداعاتك المتميزة ..
حتى ذالك الوقت ..
كن بأمان الله أين ما كنت ..
تحياااااااااااااااااااااااااااتي ..
للدموع إحساس ..
للدموع إحساس ،،،
وايُ قلمٍ يتجرأ على التفوه ، بحضرتكِ ؟؟؟
لا إبداع ، إلا كرم تواجدكِ ،،،
لا جمال ، إلا جمال إطلالتكِ ،،،
اخية ،،،
لا استاذ هُنا ،،،
بل /
إخاءٌ في إخاء ،،،
نقتبسُ من بعضنا دروب الجمال ،،،
وننهل من فيوض بعضنا مكامن الجمال ،،،
ولا جمال ، إلا بكم ،،،
أخية ،،،
أقفُ عاجزا ما أقول ؟؟؟
جودكِ المِعطاء يغمرُ أنحائي ،،،
ويغطي أرجائي ،،،
فقط ،،،
يلزمني دعائكِ الطاهر ،،،
ولا حرمني الله ، إطلالتكِ الساحرة ،،،
فـ هطولكِ ، لهُ رشفة خاصة ،،،
تأخذُ بإيدينا ، لدروب الابداع ،،،
موفقة لكل دروب الخير ،،،
المفضلات