خيه تبي تحمسينا بس
يالله استنى القصه
هدااوووويه سنه على ماتحطيها
انزين خدلك دي بعد يالله له
ياالله خيه بسرعه كمليها صرت انسى الأجزاء
خيه موطولي واااااااااجد زين
خيه تبي تحمسينا بس
يالله استنى القصه
هدااوووويه سنه على ماتحطيها
انزين خدلك دي بعد يالله له
والله شا وين عني وعنش حسين راح الي ينشف دمعة العينياعمه ما بقى ليا غير الونين اني كنت مخدرة عباس وحسين
.:. أمــير العـاشقيــن .:.
خيه ياالله بسررررررررررررررررررررررررررررررررعه اني استمليت شدي حطي الأجزاء مثل القطاره ماصارت
ياالله غناتي مو تتأخري واجد
[align=center] هههههههههههههههههههههههههههههههه
ان شاء الله خيتو .. [/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
[align=center]
الجزء الخــــــــــامس
يبحث عن والدته في كل الغرف .. المطبخ، غرفة النوم .. لم يجدها، تدخل فينتبه لها محمد؛
محمد: ها .. أم محمد من وين جاية؟
أم محمد: كنت في بيت أم جميل .. ضايعه بنتها الصغيرة من الظهر للحين ما شافوها.
محمد: أوه... ما اتصلوا بالشرطة لا؟
أم محمد: راحوا الشرطة بس قالوا لهم بعد 24 ساعة ندور ونسوي بلاغ لكل الدوريات بالبحث.
محمد: يعني لو صادها شي لاسمح الله يكون مخلص ومقضي!
أم محمد: الله يستر
يطرق الباب ..فتذهب أم محمد
أم محمد: هلا جميل ..شافوا إختك؟
جميل: ايه..
أم محمد: وين شافوها؟
جميل: نايمة في الحجرة مالت الطيور.
أم محمد: محد دور هناك؟
جميل: بلى ، بس كانت مغطية روحها بكارتون.
أم محمد: الشرية .. قول لأمك مو تضربها..مسكينه ، جاهلة بعدها.
جميل: من زمان شبعتها ضرب ..لولا ابويي ما شالها من ايدها ..وبعدين راحت حضنتها وقامت تمسّح عليها وهم يصيحون.
ترجع أم محمد وتخبر محمد بما حدث ثم يباشر محمد ..
محمد: سمعي الخبر السار
أم محمد: قول .. خلف أبويي
محمد: اليوم إتصلت فيني أم علي ورتبت مقابلة مع وحده من المنامة يوم الأربعاء العصر.
أم محمد: زين .. زين .. فرحتني عسى ربي يفرحك دنيا وآخرة.
محمد: أنا متفائل من هالمقابلة .. وإن شاء الله يكون خير.
أم محمد: ايه يا ولدي .. تفائلوا بالخير تجدوه ..شحلاوتك وانت مستانس ..فرحتك تسوى دنيتي وما فيها!
>>> المقابلة >> رجاء ومحمد
وبعد مرور وقت بسيط
محمد: شنو الكتب اللي تقرينها ؟
رجاء: بصراحة ما أقرأ كتب، بس
محمد: وبخصوص الكتب الدينية والثقافة الدينية بشكل عام؟
رجاء: لمّن أحتاج شي أروح أبحث أو أسأل Daddy
محمد: لج مشاركات وتفاعل في منطقتج ، أقصد مهام تسوينها مثلا في المأتم اللي تنتسبون له أو جمعية معينة أو مهام تطوعية في خدمة المنطقة؟
رجاء: No
محمد: شنو اللي يمنع؟
رجاء: Study & I don't have time to do that
محمد: رجاء .. كلميني مثل ما أكلمك
رجاء: Sorry,
محمد: تكلمي بالعربي
رجاء: أها .. Sorry
محمد: بالعربي .. عذراً
رجاء: آنا متعودة إني أتكلم باللغتين
محمد: أعتقد دمج اللغتين إذا هناك مصطلحات بس إذا مجرد للتظاهر بالثقافة أو لأنك متعودة فهذا يذكرني بقصة.
رجاء: وشنو هالقصة؟
محمد: الغراب لما شاف طير يمشي وينط عجبته مشيته فقام يتعلمها ولما تعب وما عرف ..اراد أن يرجع لمشيته الطبيعية فاختلطت عليه وصار من أقبح الطيور الآن في مشيه...
رجاء: يعني تشبهني بالغراب؟
محمد: لك الكرامة ..أنا ضربت لك مثل بس
رجاء: موب مشكلة ... بس أحب أعطيك فكرة إن طبيعة الحياة ومكان التربية والجو اللي نعيشه سبب هذي الطباع اللي فيني ... يمكن mammy ركزت علي إني أهتم باللغة الإنجليزية وخلتني أتعلمها وأمارسها حتى مع الأهل.
محمد: أمك مولودة من اصل في البحرين أو في إيران؟
رجاء: لأ ... في البحرين مولودة..
بدا واضحا أنهما لا يتناسبان فكريا ولكن كان محمد يجتهد في أن يحلل شخصية رجاء وكذلك رجاء كانت مصرة على فرز العقلية التي يختزنها محمد فخرجا الإثنان من المقابلة وفي لقاء أم علي برجاء..
أم علي : ها يا بنيتي ؟
رجاء: very Traditionamemberlist, I don’t want him
أم علي : ويشو ... ما فهمت شي؟؟
رجاء: ما عجبني .. ما أبيه
حبيب: الووووووووه ..بو جاسم
محمد: هلا حبيب..
حبيب: ويش فيك؟ صوتك يبين كأنك تعبان؟
محمد: لا ما في شي ..قول ، آمر؟
حبيب: الليلة خطوبة سلمان في مأتم الديه الكبير .. خبرت صادق وقال بيمر عليك.
محمد: أوكي .. الساعة كم عاد؟
حبيب: ع الساعة 8 تقريبا
تنتهي المكالمة ويصفن محمد على سريره مقلبا فكره ويبحث عن الخلل الذي يعرقل خطواته في الزواج فاطمة ذات القلب الحنون لما رأت كبدها مهموما ..ضاقت بها الدنيا وأسرت في نفسها قلبا يتقطع من رؤية ولدها ملقيا على فراشه واضعا يديه تحت رأسه ممدد الرجلين يحرك طرفه يمينا شمالا فتدخل عليه غرفته ..
أم محمد: خلف أمي من أمس للحين وإنت على هالحال.. أني ما اقدر اشوفك جذيه ..أني لو أدري بيصير فيك جذيه ان خليتك على راحتك ولا جاني اليوم إللي أشوفك فيه متضايق وكل مهموم.
محمد: حجية فطوم .. وش لزمة هالكلام؟
أم محمد: شوف روحك وبتعرف!
محمد: ما فيني شي ..بس قاعد افكر فاللي يصير
أم محمد: أم علي ما عرفت تختار ليك لبنية اللي تبيها ؟
محمد: لا .. أم علي ما قصرت بس يصير إن واحد منا ما يتناسب مع فكرالثاني أو يختلف في وجهة النظر.
أم محمد: قوم غناتي وياي .. بدل قعدتك في الحجرة بروحك.
.................................................. ..........
تابعوا احداث قصة أنا وام علي الخطابة على منتدى الناصرة ..
تحياتي[/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
واااااااااال الحين مابتحطي الجزء الي بعده بعد سنه صح
يالله خيه ابي اطلع واذخل اشوف الجزء زين شاطره اختي
والله شا وين عني وعنش حسين راح الي ينشف دمعة العينياعمه ما بقى ليا غير الونين اني كنت مخدرة عباس وحسين
.:. أمــير العـاشقيــن .:.
[align=center]ههههههههههههههههه
لا ما بحطه بعد سنة ..
بحطه بعد سنتين خخخخخخخخخخخخخخ ..
لا خيو بحاول اني احطهم بسرعة بس النت تعبان عندي مسكين يبي لي اوديه المستشفى .. [/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
تسلمي خيه ع التكمله بس يالله بسرررررررررررعه غناتي مو تتأخري زين
يعني عالجي النت بسررررررررررررعه خيتو زوين
التعديل الأخير تم بواسطة الولاء الفاطمي ; 07-25-2005 الساعة 07:47 PM
[align=center][grade="800080 00BFFF FF1493 800080"] وين وصلنا في القصة نسيت ؟؟؟ [/grade][/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
[align=center]
تفضلوا
.................................................. ...
الجزء الســــــــــادس
في مأتم الديه الكبير
محمد مع صادق وهما خلف طابور المهنئين
صادق: محمد ..لا يفوتك !!
محمد: شنو؟
صادق: خليل
محمد: وينه؟
صادق: اكو هناك .... هف الصينية كلها
محمد: جووووز عااااد ... خله في حاله.
صادق: انا أشك إنها الصينية الأولى اللي يخلونها له؟؟!!
محمد: وصلت يالله سلم على سلمان .. وبلا هدرة
وبعد أن باركا لسلمان توجها لخليل
صادق: مرحبا الخلي
خليل: هلا هلا ..شخبارك صادق ..شخبارك محمد؟
محمد: الحمد لله تمام
خليل: لحظه بطلب لكم صينية.
صادق يضرب كتف محمد في إشارة لما كان يتكلم عنه قبل قليل
صادق: لا ما نبي شي تونا متعشين ...
((كان يريد أن يعرف ردة فعل خليل ..ومحمد في ابتسامة وترقب لرد خليل))
خليل: ما يصير الخير واجد ..
صادق: لاهوفه (أكول) إنت ما تشبع؟
خليل: على شنو ؟؟ ما أكلت شي
صادق: لا تشلخ وتوك مطير صينية والله العالم كم صينية قبل؟
خليل: هي هي إذا إنت ما تبغي محمد يبغي .. وخلك تمس شي منها
محمد: خليل، ماجو الشباب؟
خليل: أكو علي توه واصل بس البقية للحين ما شفتهم
صادق: وين تشوف أحد وإنت من صينية لصينية
خليل: إن صار فيني شي ما برحمك
صادق: إنت يصير فيك شي؟؟ معدتك قوطي من غير قاع كل ما تحط فيها ما يبين شي
محمد: غربل الله ابليسك .. إنت ناوي تتسبب فيه!
صادق: ما عليك منه
محمد: شوفوا علي..
بعد ان جلس بجانبهم
علي: مرحووووووووبا
محمد: هلا علي ... وش قلت لسلمان!
علي: نسيت وش أقول ..فجا على بالي .. كل سنة وإنت سالم ! فقال لي "وين جاي حفلة عيد ميلاد"؟؟ فضحنا !!
محمد: صدق ما تدري وش تقول؟
علي: طالع هذا .. أعرف بس وصلت وتخسبقت ونسيت شنو يقولون.
صادق: إللي وراك ما قال طفوا لشموع؟
علي: شباب .. محد عنده تلفون فيه كاميرا؟؟ عشان نصور مع سلمان؟
صادق: وليش ما تكون كاميرا؟
علي: لأن محد بيفكر يجيب معاه كاميرا لكن التلفون مثل السهاية مالته في كل مكان موجود وياه.
محمد: أنا سمعت إن صارت بلاوي والسبه هالتلفونات!
علي: شلون ؟
محمد: إذا مثلا مريض الأخلاق صار عنده هالتلفون وقام يصور في خلق الله واستخدمهم في الانترنت ..وعلى فكرة صارت هالسالفة
صادق: هذا ولا شي ... إذا صار إن وحده صورت حفل زفاف وكانت حاقده مثلا وش راح يصير لو نشرت الصور؟؟
علي: كل شي له سلبياته وإيجابياته... مثل الدش والانترنت .. يعني يعتمد على ضمير صاحبها أو مستخدمها ..
محمد: الله يستر على الجميع
خليل يلمح حبيب في طرف الماتم فيناديه ويأتي لهم
صادق: أنا بقوم عنكم .. مالي شغل فيكم
حبيب: إذا حضرت الشياطين ذهبت الملائكة يعني؟
صادق: لا بالعكس حبيب.. إنت عسل على قلبي
محمد: عيل شنو؟
صادق: أنا خايف واحد من المنظمين يشعوتنا بره.
علي: ليش يطردنا وش سوينا ؟
صادق: خليل طير له خمس صواني وبيطلب لحبيب الحين ..فأكيد بيشكون فينا
محمد: جوز عاد.. الله يغربل ابليسك
خليل: الشره مو عليكم ... الشره على اللي يقعد وياكم
علي: أفا خليل!!
صادق: خليل .. زعلت.
محمد: تعال وين بتروح..
خليل: خلني أهووووووو .. بروح اجيب صينية..
في طريق العودة طلب محمد أن يخفف السرعة ..
صادق: وش صاير؟ لا تقول نسيت شي.. ما برجع
محمد: لا ما نسيت شي .. بس شوف السيارة اللي موقفه على جنب!
صادق: ايه .. شفتها.
محمد: كأن بنية .. وقف صوبها يمكن محتاجه شي.
صادق: لا ... الليلة رجعنا البيت عجل.
محمد: حرام عليك، تبي ترجع بيتكم وهالفقيرة واقفة في الشارع محد لها؟
صادق: انزين .. كأن ما في إلا إحنا.
يقفان بالقرب منها وينزل محمد
محمد: عسى ما شر الشيخة؟
الفتاة بصوت منخفض وبشيء من الخوف: بنشر عليّ الويل.
محمد: عندج سبير؟
الفتاة: ايه موجود.
يذهب محمد ليخبر صادق بما كان واخبره ان يبقى حتى ينتهي من تصليح السيارة
ارتعبت الفتاة اكثر عندما ذهب محمد لصادق فلما عاد لها...
الفتاة: بيجي خالي الحين.
محمد: مدام بالامكان إني أسوي البنشر وحتى لا تظلين قاعده في الشارع والوقت ليل بسوية وتقدرين تتصلين في خالش بعدين حتى ما يتعب ويجي ليش .. بس إذا ما عليش أمر تفتحين الصندوق.
أحست الفتاة بشيء من الإرتياح وخاصة أن محمد كان يكلمها دون أن ينظر إليها .. كان يعرف أنها خائفة .. وعندما إنتهى..
محمد: يالله ..في أمان الله
الفتاة: مشكور، ما قصرت .. رحم الله والديك
ثم انطلقا...
صادق: غربل الله ابليسك ..ثلث ساعة تسوي بنشر؟
محمد: اسكت، فصخ إيدي الجيك مالها، تشوفني دايخ وياه فتقول" اهو يبي له شوي آيل" أقول في خاطري "مشترتنه من الحراج!!"
صادق: كنت جيت تاخذ الجيك اللي في السيارة؟
محمد: حتى ما أسلم من لسانك مو؟
صادق: لويه ، وش قالوا لك عني؟
محمد: سلامتك ...
.................................................. ...
انتظروا الحلقة السابعة غداً
تحياتي[/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
بدا الحماس خيه يالله مو تتأخري انا شاك انه بيتزوج الي صابها بنشر
وبتشوفي
لاتمهلي خيه زين
يالله ياشطوره بسرعه
والله شا وين عني وعنش حسين راح الي ينشف دمعة العينياعمه ما بقى ليا غير الونين اني كنت مخدرة عباس وحسين
.:. أمــير العـاشقيــن .:.
مشكوره خيه ع التكمله بس مو تتأخري زين ياالله اني انتظرش اتكملي
واني احس زي ما قال اخويي امير انه بيزوجها
[align=center] [align=center]لا تحرقون المفاجأة[/align]
|227||227||227||227|[/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضلوا الجزء السابع ..
.................................................. ......
الجزء السابـــــــــع
في الصباح
محمد: صح النوح حجية فطوم.
أم محمد: هلا خلف أبوي ..
محمد: خاطري اليوم في مچبوس دجاج من تحت هاليدين ..
أم محمد: حاضر ومن عيوني .
محمد: تسلم لي عيونش ... بعد اشوي بروح السوق تبين شي أجيبه معاي؟
أم محمد: تعيش وتجيب لي خلف أبوي ..
في السوق
يتجول ما بين المحلات ويتابع حركات البائعين وإنشغالات المشترين يبحث عما يناسبه من الملابس ... وفي نفسه حديث:
محمد: سلختني الشمس وللحين ما شريت شي – ينظر للمرأة على طرف محل الملابس - هالحجية لو كان البياع بحريني راح تسوي نفس اللي تسويه الحين؟؟ .. عجيبٌ أمركن ..
ويستمر ماشيا- يمر عليه شاب بكامل أناقته ...
محمد في نفسه: مو كأنه عمى عيوني بالألوان اللي لابسنها؟؟ ..
ثم يلتفت لفتاة، ينظر لها بل يحدق... !
محمد : بل وش صار فيني من قلنا بنخطب من أشوف بنية إلا و قمت أشوف شنو لابسة واش حاطه ومع من تتكلم واشلون تمشي ... ما تسوى علينا، كنا يخزي العين حولنا وحوالينا ما نعطي أحد وجه الحين صرنا رادارات على الرايح والجاي؟؟!
محمد: الصدفة خير من ألف ميعاد.
يقف ويحيي إبنتي عمه (مريم "أم حسين" و ليلى)
أم حسين: هلا محمد .. عاش من شافك!
ليلى: شخبارك محمد؟
محمد: حياكم الله .. حيالله أم حسين ..وإختها لمدللـه.
أم حسين: وش جيبنك السوق؟
محمد: جاي أغازل!
أم حسين: عاد هذي ما تتصدق .. محمد يغازل؟؟ مستحيل.
ليلى: ليش مستحيل؟؟!! يمكن جاي يدور له عروس!
محمد: الله أكبر عليش يا ليلى .. ما هكذا الظن؟!
أم حسين: تعال ..إش صار عن زواجك.. متى العرس؟
محمد: بل ..إش دراكم؟؟ اهو للحين ما صار شي.
ليلى: أمك خبرتنا.
محمد: ما شاء الله ، الوالده صايرة وكالة رويترز ..ما خلت أحد ما قالت له.
أم حسين: مسكينه .. تبي تفرح فيك.
محمد: شخبار أبو حسين .. ما يبين ؟
أم حسين: الحمد لله تمام .. هالشهر يشتغل أوفر تايم ..فمن الشغل للبيت حتى بيت أبوه ما راح لهم.
محمد: مو وياكم الحين؟
ليلى: لا.. الحكومة مالته خلته بيبي ستر
أم حسين: إنجبي يالملقوفة .. مع حسين في البيت.
ليلى: توك جاي السوق؟
محمد: لا .. صار لي فترة.
ليلى: ولا اشتريت شي؟؟!
محمد: للحين ما شفت شي يعجبني.
أم حسين: على هالسالفة ولا بتشتري شي.
ليلى: تعال ويانا وأني بختار لك اللي تبيه.
محمد: تعرفين ذوقي عاد؟
ليلى: خذ عنّه.. شوف هالأشياء اللي مشترينها، كلها على ذوقي.
أم حسين: بدت لمفوشرية .. وش يسكتها الحين؟
محمد: هههه .. نخليش تختارين لنا .. ليش لا.
قبيل رجوعه للمنزل لمح السيارة التي أصلحها فجعل يمحص عن إن كانت هي أم لا وبعدئذ؛؛
محمد: بلى هذي هي ... بس وش وقفها ذا الصوب؟؟........ معقوله؟؟
أراد أن يعرف لمن هذه السيارة فأخذ يسأل صاحب دكان الفواكة
محمد: هذي السيارة لمن؟
راجو: هزا نفر "سالح"
محمد: مو مال بنية هذي؟
راجو: لا هزا نفر مرة يعتيها سيارة.
محمد: منو صالح؟
راجو: هزا أنكل مال بنية.
محمد ينادي أمه..
أم محمد: كاني في المطبخ..
محمد: بنات عمي يسلمون عليش.
بعدئذ؛؛
أم محمد: اليوم بيجي خالك يتغدى..
محمد: حيّاه ربي ..
قبيل الغداء
كانوا جالسين الخال "عبدالله"، أم محمد و محمد
محمد: ليش ما جبت أم جعفر تتغدى ويانا؟
الخال: راحت بيت أبوها .. تقول أخوانها بيتغدون جميع.
أم محمد: يوسف أخوها ما جاب ولد للحين؟
الخال: لا للحين ...قبل شهرين رايح الأردن يتعالج عن ركبته.
محمد: اللي يقعد لك أكثر من 6 ساعات في الباص وش بيصير حاله؟
الخال: الله يلعن الظالمين..
أم محمد: في كل زمن ظالم وفي كل مكان ..حسبي الله على الظالم اللي مخلي لقمة العيش عند الأجنبي ومحروم منها ولد الديره.
الخال: خيّة .. قومي حطي الغدا .. عشان بعدها أريح لي كم ساعة ..
أم محمد: إن شاء الله ..
تذهب أم محمد لتجهز مائدة الغداء
الخال: ها محمد... وش صار عن زواجك؟
محمد: للحين ما صار شي.
الخال: خبرتي أمك إنك تقدمت حق ثنتين؟
محمد: ايه .. بس ما صار نصيب.
الخال ممازحا: مو تصير نفس ولد عمك ..دخل 18 مقابلة .. ونص البنات من يشوفونه قالوا هذا ماخله وحده إلا قابلها..
محمد يرد المزحه: كأني سمعت الوالده تقول إن واحد من العائلة يبي يتزوج عراقية وهالواحد أول حرف من إسمه حجي عبدالله!!
الخال: ههههه .. لا .. هذا لشيوبة اللي وياي طلعوها عليّ ..من كثر ما اروح العراق..
أم محمد: حياكم ..الغدا جاهز.
الخال: بسم الله الرحمن الرحيم ... ما شاء الله ..أنا أحب السمج بس .. لكن طباخش يا أم محمد لا يعلى عليه كل شي تسوينه عجيب.. مو العوبة اللي في البيت!!
محمد: خال .. يعني تعتقد لو افتح مطعم ... أنجح؟؟
أم محمد: شوف ... قام يتطنز ولد إختك؟
..............................................
الى اللقــــــاء مع الحلقة القادمة من ( أنا وأم علي الخطابة ) ..
تحياتي[/align]
((وَمالي لا اَبْكي وَلا اَدْري اِلى ما يَكُونُ مَصيري، وَاَرى نَفْسي تُخادِعُني، وَاَيّامي تُخاتِلُني، وَقَدْ خَفَقَتْ عِنْدَ رَأسي اَجْنِحَةُ الْمَوْتِ، فَمالي لا اَبْكي اَبْكي، لِخُُروجِ نَفْسي، اَبْكي لِظُلْمَةِ قَبْري، اَبْكي لِضيقِ لَحَدي، اَبْكي لِسُؤالِ مُنْكَر وَنَكير اِيّايَ، اَبْكي لِخُرُوجي مِنْ قَبْري عُرْياناً ذَليلاً حامِلاً ثِقْلي عَلى ظَهْري))
هههههههههههها عجبتني دي شوف قام يتظنز
هههههههههههه
ميه بالميه بيتزوج الي صلح سيارتها
يالله خيه مو تطولي اوكي
شطوره انتين عفيه عليش
والله شا وين عني وعنش حسين راح الي ينشف دمعة العينياعمه ما بقى ليا غير الونين اني كنت مخدرة عباس وحسين
.:. أمــير العـاشقيــن .:.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات