هذه القصة...
ماتفتأتكون ملهمتي...وحافزا لتجديد خلاياي الأدبية.
فقد فقدت حماسي للكتابة منذ خبى ضوء تلك الهالة من العشق حولي لأغدو امرأة.
هل لابد لي من العشق لأغدو شاعرة مرهفة ..؟
وهل لابد لي من تاج لأعرف بأني ملكة...؟
تلك الشجرة التي استندت عليها بطلتي...دائما ماتبعث بداخلي الرغبة في اكمال القصة المبتورة.
فهاهو شتاء يخلف آخر والجمود يجمد احاسيسي
فلا املك سوى أن اغلق عيني واعود قرونا للوراء من ساحة الزمن فأحلم بك واذوق طعمك واعود
فأسلم قيادي اليك.
واظل احلم واحلم الى ؟أن تنفجر بالونة الاحلام بداخل رأسي ...واستيقظ..باردة الاطراف مهزوزة الأركان
ترى؟؟ماذايسمى العشق..؟
وبماذايعرف الحب...؟وبماذا تفسر انت...؟
كنت اعرف الحياة بأبسط تعاريفها الى أن اعترضتك وكنت اجهل خفاياي الى أن لمستك
وكنت اخاف المداد لأنه سيجري يكتب عنك...
فهل عرفت الآن من هو سر الهامي.........؟